شوبير يكشف مفاجأة.. سبب توقف مفاوضات الأهلي مع إمام عاشور وتأثيرها على انتقال اللاعب

أخبار إمام عاشور تبقى محور اهتمام الكثير من جماهير الأهلي، خاصة مع التوقف الإجباري لعروضه بسبب إصابته بالتهاب الكبد الوبائي، التي جعلته يتلقى العلاج في منزله بعد خروجه من المستشفى أمس، وبينما تنتظر الجماهير عودته للملاعب، نشأت أزمة جديدة تتعلق بزيادة مرتبه إلى 100 مليون جنيه.

تطورات مفاوضات الأهلي مع إمام عاشور والتأثير على أخبار اللاعب

أكد أحمد شوبير أن البداية الفعلية لمفاوضات تجديد عقد إمام عاشور كانت من جانب الأهلي، حيث بادر النادي بالتواصل مع اللاعب، الذي توقف بدوره عن الرد والتفاوض مع إدارة القلعة الحمراء، وهذا الأمر أثار جدلاً واسعًا بين جماهير وأوساط الرياضة، خصوصًا بعد تألق إمام في الموسم الماضي وتصدره ترتيب الدوري المصري، مما جعل إدارة الأهلي متمسكة بالحفاظ عليه حتى عام 2030.

الزيادة المالية وطلبات إمام عاشور التي أثارت الجدل

أحدثت مطالب زيادة المرتب الأخيرة التي طلبها وكيل إمام عاشور انخفاض درجة الرضا بين أنصار الأهلي، خاصة أن طلب 100 مليون جنيه يعد مبلغًا ضخمًا للغاية، ما تسبب في توترات داخل النادي وبين الإعلام والجماهير، وفي هذا الصدد أوضح أحمد شوبير أن العقد المزمع توقيعه سيحتوي على بنود واضحة تحدد حقوق النادي في التفاوض، وإذا حدث تعثر في المفاوضات، فإن الأهلي سيُصدر قرارات مناسبة حسب سياسته الداخلية.

أبرز أخبار الأهلي وتأثيرها على مستقبل إمام عاشور ومسيرته

بعيدًا عن أخبار إمام عاشور، يخوض الأهلي مرحلة صعبة في الدوري المصري، بعدما حقق فوزًا صعبًا على سيراميكا كليوباترا بهدف وحيد في الجولة السابعة، كما وجهت الإدارة تحذيرًا هامًا إلى محمود تريزيجيه قبل مواجهة القمة مع الزمالك، خاصة بسبب تراكم البطاقات الصفراء، حيث أكدت ضرورة اجتياز لقاء حرس الحدود غدًا بدون أي كارثة انضباطية، وتزداد الإثارة هذا الثلاثاء مع مباريات الجولة الثامنة التي ستعيد ترتيب مراكز قطبي الكرة المصرية استعدادًا للقمة المرتقبة في الجولة التاسعة.

  • إصابة إمام عاشور وضرورة تعافيه قبل استئناف المباريات
  • تعليق المفاوضات بين اللاعب وإدارة الأهلي نتيجة مطالب مالية مرتفعة
  • توجيهات إدارية صارمة لحماية عدد اللاعبين الأساسيين قبل المواجهات الحاسمة

صحفي يغطي مجالات الرياضة والثقافة، معروف بمتابعته الدقيقة للأحداث الرياضية وتحليلاته المتعمقة، بالإضافة إلى اهتمامه بالجانب الإنساني في القصص الثقافية والفنية.