سما المصري تكشف سر اختفاء أموالها وترد لأول مرة بعد الجدل الكبير
خرج رجل الأعمال محمد المطعني، صاحب الشركة العقارية، ليكشف تفاصيل خلافاته مع سما المصري، مع التركيز على تلقيها مبلغ خمسين ألف جنيه ثم اختفائها دون الوفاء بأي تعهد أو اتفاق. هذا التصرف أثار جدلاً واسعاً، خاصة مع تصريحات المطعني التي وصفها فيها بأنها “راقصة” نفى عنها توبتها، مشيرًا إلى أن الأمور أفضل تركها دون تعمق، لكنه في حالة الضرورة قد يكشف المحادثات بينهما التي توضح الموقف.
تفاصيل خلافات محمد المطعني مع سما المصري وأسبابها
أوضح المطعني أن سما المصري كانت تتواصل معه بشكل مستمر لطلب أموال دون تقديم أي عملٍ يبرر هذا الدعم المالي؛ إذ كان هدفه في البداية مساعدتها على التوبة، خاصة بعد تأثيرها السلبي على ملايين الشباب حسب وصفه، مع الاستفادة في الوقت نفسه من شهرتها لترويج شركته العقارية. لكن سرعان ما تبين له أن الأمور عكس توقعاته، حيث وصفها بأنها “بلاعة فلوس” تستفيد فقط من الأموال دون أي مسؤولية أو جدية في الالتزام.
محمد المطعني يكشف عن نواياه وحقيقة تعاملاته مع سما المصري
محمد المطعني أكد أنه كان يسعى لتقديم مساعدة مالية ودعم معنوي لفكرة توبة سما المصري، لكنه فوجئ بسلوكها المخالف لذلك حيث لم تلتزم بأي اتفاق أو تعاقد بينهما. وقد أشار إلى أن ما يُشاع حول توبتها غير صحيح، وبأن مثلًا شعبيًا يعكس الواقع القائم، موضحًا أن الصمت في بعض الأحيان أفضل، لكنه مستعد لكشف الأدلة إذا ما اضطر الأمر لذلك.
كيف أثرت خلافات سما المصري ورجل الأعمال على المشهد العام؟
تأتي هذه الخلافات لتسلط الضوء على جوانب من تعاملات الشخصيات العامة مع رجال الأعمال، خاصة حين يكون الدعم المالي مرتبطًا بتوقعات أو أهداف محددة مثل التوبة أو التسويق التجاري. وحذر المطعني من وجود الكثير مما لم يُفصح عنه بعد، مؤكدًا أنه سيحتفظ ببعض الأسرار إلى أن تستدعي الحاجة الكشف عنها، مما يزيد من حالة الجدل القائم حول الشخصيتين والتصرفات المالية التي لم تُشرح بشكل كامل حتى الآن.
- محمد المطعني قدم دعمًا ماليًا لسما المصري بقيمة خمسين ألف جنيه.
- كانت اتصالات سما المصري متكررة لطلب المال دون تقديم أعمال ملموسة.
- المطعني حاول الجمع بين الدعم المعنوي والتجاري عبر شهرة سما المصري.
- الوضع انتهى بتصرف سما المصري بدون التزام بأي عقد أو اتفاق.
- المطعني يملك رسائل تثبت وجهة نظره ومستعد للكشف عنها عند الحاجة.