الوحدة الإماراتي يعول على خربين لقيادة صفوف الأجانب الـ14 في الموسم الجديد
تضم قائمة فريق الوحدة الإماراتي الأول لكرة القدم، الذي يستعد لمواجهة الاتحاد في أولى جولات مجموعة الغرب بدوري أبطال آسيا للنخبة، 15 لاعبًا محليًا و14 لاعبًا أجنبيًا، بحسب الموقع الرسمي للنادي، ما يعكس التوازن بين المحليين والأجانب في صفوف الفريق. تصنف إدارة النادي اللاعبين غير الإماراتيين ضمن فئتين رئيسيتين، هما الأجانب والمقيمين، وتفرض اللوائح الجديدة لرابطة المحترفين الإماراتية قيودًا صارمة على عدد اللاعبين المسجلين محليًا، إذ لا تسمح القائمة المحلية إلا بتسجيل 25 لاعبًا كحد أقصى، بينهم عشرة فقط من الأجانب والمقيمين.
اللوائح الجديدة لترتيب قائمة الوحدة الإماراتي وأثرها على الكلمة المفتاحية
تفرض اللوائح التنظيمية المستحدثة في صيف هذا العام حدودًا دقيقة على تكوين قائمة الوحدة الإماراتي التي تعتمد على الكلمة المفتاحية المستخدمة في هذا الشرح. لا يمكن قيد جميع اللاعبين في القائمة المحلية، حيث تتيح اللوائح تسجيل 25 لاعبًا فقط بينهم 10 من الأجانب والمقيمين كحد أقصى، الأمر الذي يجبر الإدارة على الاختيار الدقيق. كما تحدد القوانين عدد اللاعبين غير الإماراتيين المشاركين على أرض الملعب في مباريات الدوري الإماراتي «أدنوك» بسبعة لاعبين فقط، في حين يرتفع هذا العدد إلى ثمانية في بطولتي كأس مصرف أبو ظبي الإسلامي، وكأس السوبر. أما مشاركة الحارس المقيم فتقتصر على البطولتين، بينما تُمنع في الدوري.
تشكيلة الوحدة الإماراتي بين اللاعبين المحليين والأجانب واستخدامهم في دوري أبطال آسيا
يظهر في تشكيلة الوحدة الإماراتي توازناً واضحًا بين اللاعبين المحليين والأجانب، حيث يضم الفريق 14 لاعبًا من غير الإمارات في فئتي الأجانب والمقيمين. يشمل ذلك سبعة لاعبين مقيمين مثل النيجيري فافور أجبو، والبرتغالي جوجا، والسنغالي برنس هالي، والبرازيلي جادسوم دا سيلفا إلى جانب الفرنسي براهيما ديارا، إضافة إلى سبعة لاعبين أجانب بارزين منهم السوري عمر خربين، مهاجم الهلال السابق، والصربي دوسان تاديتش، وصانع اللعب الأرجنتيني لوسيانو ريفيرا، إلى جانب لاعبين من تونس وإيران. هذا التنوع يعزز من قدرة الوحدة الإماراتي على المنافسة قارياً، خاصة وأن اللوائح الآسيوية تسمح بتسجيل كل اللاعبين المرتبطين بعقود رسمية، ما يمنح الفريق حرية اختيار التشكيلة المناسبة.
دور البرتغالي جوزيه مورايس في قيادة الوحدة الإماراتي والتوازن بين اللاعبين المحليين والأجانب
يتولى المدرب البرتغالي جوزيه مورايس، الذي حقق نجاحات بارزة مع فرق الحزم والشباب والهلال، مهمة تدريب الوحدة الإماراتي، معتمدًا على إدارة ذكية للاعبين المحليين والأجانب لتعزيز فرص الفريق في بطولة دوري أبطال آسيا. يبرز مورايس بخبرته العميقة التي تضمن التوازن بين المواهب المحلية واللاعبين الأجانب، ما يسمح بالاستفادة القصوى من الكلمة المفتاحية “اللاعبين المحليين والأجانب في الوحدة الإماراتي” ضمن استراتيجية الفريق. سبق لمورايس أن فاز بكأس السوبر السعودي مع الشباب في 2014، وحقق لقب دوري المحترفين مع الهلال عام 2021، مما يؤكد خبرته في التعامل مع تشكيلة متنوعة ومتوازنة.
اللاعب | الجنسيّة | المركز | الفئة |
---|---|---|---|
فافور أجبو | نيجيري | مدافع | مقيم |
أرناو براداس | إسباني | جناح | مقيم |
جوجا | برتغالي | ظهير أيسر | مقيم |
برنس هالي | سنغالي | حارس مرمى | مقيم |
جادسوم دا سيلفا | برازيلي | وسط | مقيم |
بيرناردو فولها | برتغالي | وسط | مقيم |
براهيما ديارا | فرنسي | وسط | مقيم |
عمر خربين | سوري | مهاجم | أجنبي |
دوسان تاديتش | صربي | صانع لعب | أجنبي |
لوسيانو ريفيرا | أرجنتيني | جناح | أجنبي |
لوكاس فيرا | أرجنتيني | وسط | أجنبي |
لؤي الترايعي | تونسي | وسط | أجنبي |
محمد رسول | إيراني | وسط | أجنبي |
مبين أمير | إيراني | وسط | أجنبي |