القطيف تستقبل طلبات التسجيل للتعليم الليلي في مدرسة أبي الدرداء

بدأ التسجيل للتعليم الليلي في مدرسة أبي الدرداء بالقطيف للعام الدراسي 1447هـ، حيث تستقبل المدرسة الطلاب الراغبين في الالتحاق خلال فترة التسجيل المحددة أسبوعين بدءًا من اليوم الاثنين من الساعة 5 مساءً وحتى 8 مساءً مع ضرورة إحضار الأوراق الرسمية وبطاقة الهوية الوطنية.

طريقة التسجيل في برنامج التعليم الليلي بمدرسة أبي الدرداء بالقطيف

تفتح مدرسة أبي الدرداء الابتدائية للتعليم المستمر في حي التركيا بالقطيف باب التسجيل للطلاب المهتمين ببرنامج التعليم الليلي، ويشترط إحضار المستندات الرسمية اللازمة؛ من بطاقة الهوية الوطنية وأوراق التسجيل، وذلك لتأكيد التسجيل الرسمي، إضافة إلى ضرورة الحضور شخصياً خلال أوقات الدوام المسائي المخصصة من الخامسة وحتى الثامنة مساءً، حيث تستمر فترة التسجيل لمدة أسبوعين فقط، ما يجعل التخطيط المبكر أمراً ضرورياً لضمان القبول.

المميزات التي يحصل عليها الطلاب في التعليم الليلي بمدرسة أبي الدرداء بالقطيف

يفضل الكثير من الطلاب التعليم الليلي لما له من مزايا تساعدهم على استكمال التعليم في أوقات مرنة تناسب ظروفهم، ووفقًا لما أعلنت عنه مدرسة أبي الدرداء بالقطيف، يحصل الطلاب الذين يكملون المرحلة الدراسية على مكافأة مالية تشجعهم على الاستمرار والاجتهاد، مما يجعل التعليم الليلي خيارًا محفزًا ومتوازنًا بين الدراسة والحياة اليومية، مع تأكيد المدرسة على أهمية إحضار بطاقة الهوية الوطنية لإتمام إجراءات التسجيل بشكل كامل.

طرق التواصل والتسجيل في التعليم الليلي بمدرسة أبي الدرداء بالقطيف

لتسهيل عملية التسجيل، توفر مدرسة أبي الدرداء بالقطيف عدة طرق للتواصل والاستفسار، حيث يستطيع الطلاب وأولياء الأمور الاتصال مباشرة على الرقم 0545188767 لطرح أي تساؤلات، بالإضافة إلى إمكانية التسجيل عبر الرابط الإلكتروني المخصص لذلك، كما يمكنهم الحضور شخصيًا إلى المدرسة خلال الفترة المسائية، مما يضمن وصول المعلومات وتقديم التسجيل بطريقة ميسرة لكل الراغبين في الاستفادة من برنامج التعليم الليلي في القطيف.

العنصر التفصيل
مدة التسجيل أسبوعين
أوقات التسجيل اليومية من 5 عصراً إلى 8 مساءً
الموقع مدرسة أبي الدرداء، حي التركيا، القطيف
المستندات المطلوبة بطاقة الهوية الوطنية، الأوراق الرسمية
رقم التواصل 0545188767

صحفي يغطي مجالات الرياضة والثقافة، معروف بمتابعته الدقيقة للأحداث الرياضية وتحليلاته المتعمقة، بالإضافة إلى اهتمامه بالجانب الإنساني في القصص الثقافية والفنية.