مؤشرات تنسيق المرحلة الثالثة 2025 تكشف نسب القبول في الآداب والحقوق والتربية لأول مرة

تم غلق باب تسجيل الرغبات لطلاب الثانوية العامة، النظامين القديم والحديث، أمس الأحد، كجزء من إجراءات المرحلة الثالثة لتنسيق القبول بالجامعات والمعاهد العليا لعام 2025، مع توقعات مؤشرات تنسيق المرحلة الثالثة 2025 التي يبحث عنها كثير من الطلاب لمعرفة الفرص المتاحة للالتحاق بالكليات المختلفة.

موعد تسجيل الرغبات وأهمية الرقم السري في تنسيق المرحلة الثالثة 2025

بعد إصدار شهادات النجاح من المدارس، يبدأ طلاب الدور الثاني في تسجيل رغباتهم ضمن تنسيق المرحلة الثالثة 2025، لاستكمال إجراءات القبول بالجامعات والمعاهد للعام الجامعي 2026/2025، حيث أكدت وزارة التعليم العالي على ضرورة الحفاظ على الرقم السري وعدم مشاركته مع أي شخص لضمان حماية البيانات والحفاظ على أمان الرغبات من أي تعديل غير مرغوب فيه، وهذا ما يجعل متابعة الخطوات بعناية أمرًا ضروريًا لكل طالب يسعى لضمان فرصته في التقديم بشكل صحيح.

مؤشرات تنسيق المرحلة الثالثة 2025 للكليات والمعاهد العلمية والأدبية

استنادًا إلى خبرات السنوات السابقة وتحديدًا تنسيق العام الماضي، من المتوقع أن تقبل العديد من الكليات والمعاهد الطلاب الحاصلين على نسب تتراوح بين 50% و65% في مرحلة التنسيق الثالثة 2025، مع ملاحظة أن هذه الأرقام دليلاً استرشاديًا قد يتغير حسب نتائج السنة الحالية. يتضمن ذلك عددًا من الكليات العلمية والأدبية التي غالبًا ما تقبل من تلك النسب، ما يمنح طلاب المرحلة الثالثة مجموعة واسعة من الخيارات التي تتناسب مع مجموعهم.

توقعات تنسيق المرحلة الثالثة 2025 وأبرز الكليات المتاحة

تشير توقعات تنسيق المرحلة الثالثة 2025 إلى نسب قبول محددة في بعض التخصصات مثل كلية الخدمة الاجتماعية التي تبدأ عند 54.9% في القسم الأدبي، تليها كلية التربية الفنية التي قد تصل إلى 53.8%، وأيضًا كليات التربية الرياضية للبنين والبنات بنسبة 51.9%، بالإضافة إلى المعاهد الفنية الصحية وتمريض التي قد تصل نسب قبولها إلى 64% في القسم العلمي، وكلية الحقوق التي يقدر القبول فيها حوالي 60%، وكذلك معهد تكنولوجيا الصناعة والطاقة بنسبة 59.9%، مما يتيح فرصًا متعددة تستهدف الطلاب بمجموعات مختلفة ضمن مرحلة التنسيق الثالثة.

• تسجيل رغبات طلاب الدور الثاني بعد استلام الشهادات
• الالتزام بالحفاظ على الرقم السري لضمان سرية البيانات
• الاعتماد على مؤشرات العام الماضي كمحور للتوقعات
• توزيع فرص القبول بين الكليات والمعاهد بنسب متفاوتة
• تنويع الوجهات الدراسية بين الأقسام العلمية والأدبية