ميار الببلاوي تبكي وتكشف عن معاناة زوجها مع الجلطة المتكررة وصعوبتها عند المرة الثالثة

تعاني ميار الببلاوي من قلق كبير بسبب حالة زوجها الصحية بعد إصابته بجلطة للمرة الثالثة، وتناشد الجميع بالدعاء له لأن تكرار الجلطة بهذا الشكل يجعل الموقف أكثر خطورة ولا يحتمل التجاهل أو التقليل من شأنه. الأخبار التي تداولتها بعض الصفحات حول افتعال ميار للأزمات بهدف التريند لا تمت للحقيقة بصلة، فهي تواجه وضعًا صحيًا فعليًا يؤلمها كثيرًا ويستدعي الوقوف بجانبها بالدعاء والدعم.

حالة زوج ميار الببلاوي الصحية وسط الشائعات

أكدت مصادر مقرّبة من ميار أن زوجها يمر بوعكة صحية خطيرة إثر إصابته بجلطة للمرة الثالثة، ما يزيد من التعقيد والحاجة إلى الرعاية والدعم المستمرين، ويؤثر ذلك بشكل كبير على الوضع المزاجي والنفسي لميار التي تبدو في حالة حزن ودموع بسبب تفاقم الأوضاع الصحية. تردّد وجهات نظر خاطئة عبر صفحات التواصل الاجتماعي تدّعي أن ميار تخلق هذه الأزمات بهدف الشهرة، في حين تنفي ميار هذه الادعاءات جملة وتفصيلاً وتؤكد أن المرض لا يصبح أبدًا مادة للتريند، بل هو واقع صعب لا يمكن التلاعب به أو التهوين من آثاره.

ميار الببلاوي تبرئ نفسها من شائعات الأمراض العائلية

دافعت ميار بشدة عن نفسها ضد الاتهامات التي وجّهت لها والتي ادّعت أن نجلها مصاب بالتوحد أو مرّ بأزمات نفسية خطيرة، وتأكيدها على أن هذه الأخبار لا أساس صحيحًا لها بل هي أكاذيب تهدف لجذب الانتباه على حساب سمعة العائلة. تلك المزاعم تسببت في موجة كبيرة من الإزعاج النفسي للأسرة وسط محاولات حثيثة من ميار لتنقية الجو حول أخبارها الشخصية وعدم السماح لحقائق غير دقيقة أن تتسرب أو تنتشر.

دعوة ميار الببلاوي للدعاء والصبر في مواجهة الأزمة الصحية

طالبت ميار محبيها ومحبي زوجها بالدعاء له، فالتحالُف الروحي والدعائي يشكلان ذراعًا قويًا في مواجهة هذه الأزمة الصحية الصعبة، كما ناشدت من يروجون الشائعات الكاذبة أن يأخذوا في اعتبارهم أحوال الأسرة واحترام خصوصياتهم، وأن يتحلّوا بالمسؤولية ويدعوا لهم بالخير بدلًا من نشر الأكاذيب والإشاعات التي تزيد من ألمهم وتعقيد موقفهم.