تردد جمهور «الملحد».. شعور بالخوف لازم أحمد حاتم قبل العرض فما السبب؟
شعور الخوف كان يتملك أحمد حاتم قبل تقديم فيلم “الملحد” باعتباره تجربة إنسانية ونفسية مختلفة تحمل عمقًا كبيرًا، وقد عبر عن أمله في أن يتفاعل الجمهور مع الرسالة التي يقدمها الفيلم بشكل إيجابي وتأثيره العميق على المشاهدين.
التجربة النفسية والإنسانية في فيلم الملحد
يُعتبر فيلم “الملحد” تجربة غير تقليدية على الصعيدين النفسي والإنساني، حيث حاول أحمد حاتم استكشاف أبعاد معقدة ومهمة من خلال القصة التي يقدمها، مما أتاح له فرصة التفاعل مع مشاعر متنوعة ومواقف إنسانية عميقة، وحرص على أن يكون العمل مختلفًا في تأثيره، بما يعكس قيمة إنسانية ترتكز على معانٍ نفسية مهمة ودقيقة.
قلق أحمد حاتم وردود فعله قبل وبعد التصوير
واجه أحمد حاتم قلقًا واضحًا قبل بدء تصوير فيلم “الملحد” بسبب خوفه من ردود فعل الجمهور، لكن مشاعره تغيرت كليًا بعد إتمام دوره وتجربته مع العمل؛ إذ أصبح أكثر إيمانًا بالرسالة التي يحملها الفيلم وبالأداء الذي قدمه، مما جعله يتخطى مرحلة الخوف إلى شعور بالثقة والتصديق بأن العمل سيصل إلى المشاهدين بطريقة مؤثرة ومهمة.
توقعات الجمهور ورسالة أحمد حاتم قبل عرض فيلم الملحد
مع اقتراب موعد عرض فيلم “الملحد” في دور السينما، وجه أحمد حاتم رسالة خاصة إلى الجمهور، معربًا عن أمله في أن يُحدث الفيلم تأثيرًا مماثلًا لما شعر به أثناء تأديته للدور، مؤكدًا أن العمل يحمل أبعادًا نفسية عميقة تستحق المتابعة، وهو ما يفسر ارتفاع وتيرة الاهتمام والجدل حوله، حيث صُنّف الفيلم كأحد أكثر الأعمال المنتظرة بسبب جراءته في تناول موضوع حساس وله تأثير نفسي قوي.
