البريق المعدني.. مي عمر وريم سامي تتألقان في مهرجان البحر الأحمر بأناقة استثنائية

بريق المعدن يسطع في مهرجان البحر الأحمر مع إطلالات مي عمر وريم سامي الفاخرة

شهد مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي هذا العام حضورًا لافتًا لمي عمر وريم سامي في إطلالتين متنوعتين جمع بينهما عنصر البريق المعدني الذي منح ظهورهما فخامة لا تضاهى وجذب أنظار الحضور باختلاف الأسلوب والمضمون.

تفاصيل إطلالة مي عمر بفستان معدني فاخر يعكس الأناقة الكلاسيكية

اختارت مي عمر فستانًا معدنيًا من تصميم رامي قاضي، جاء بقصة سترابلس أنثوية تبرز جمال كتفيها برقة وسلاسة، حيث تنوعت ألوان الفستان بين الفضي والبرونزي موزعة بشكل متناغم مع لمسات شفافة أدخلت حركة ورقّية على أسفل الفستان، الذي كان ضيقًا وطويلاً ليمنحها قامة ممشوقة ويزيد من أناقتها بثقة واضحة. زادت مجوهرات سربينتي المرصعة بالماس من علامة بولغاري من فخامة الإطلالة، فقدمت ملمسًا كلاسيكيًا راقيًا لافتًا للأنظار وسط الأجواء الاحتفالية.

ريم سامي تختار بريقًا معدنيًا فضيًا يعكس روح العصر ويعبر عن الجرأة الهادئة

تميزت ريم سامي بفستان ميتاليكي فضي من تصميم Valdrin Sahiti، تمتع بقصة ضيقة وطويلة تُحتضن الجسم بدقة مع ياقة مرتفعة من الخلف وتصميم أوف شولدر ناعم من الأمام، ما أعطى الفستان توازنًا بين الطابع العصري والجاذبية الجريئة. رافقتها مجوهرات بسيطة تساعد على إبراز بريق الفستان بشكل كامل، مما أسهم في تحقيق توازن مثالي بين الأناقة والحداثة التي تبرز شخصية النجمة بشكل مميز.

البريق المعدني عنوان تحديدا لإطلالات النجمات العربيات في مهرجان البحر الأحمر

على الرغم من اختلاف الأساليب التي قدمتها مي عمر وريم سامي، إلا أنهما التقتا في اختيار البريق المعدني ليكون نقطة ارتكاز إطلالاتهما خلال المهرجان، حيث جسدت مي العنصر الكلاسيكي اللامع بينما اختارت ريم الجاذبية العصرية بلمسة جرأة هادئة؛ مما خلق لوحة من التباين الفاخر الذي يعكس حضور نجوم العرب في المناسبات العالمية الكبرى.

النجمة المصمم لون الفستان تفاصيل التصميم نوع المجوهرات
مي عمر رامي قاضي فضي وبرونزي فستان سترابلس، لمسات شفافة، ضيق وطويل مجوهرات سربينتي ماس من بولغاري
ريم سامي Valdrin Sahiti فضي فستان ميتاليكي ضيق، ياقة عالية، تصميم أوف شولدر مجوهرات ناعمة وبسيطة

صحفي يغطي مجالات الرياضة والثقافة، معروف بمتابعته الدقيقة للأحداث الرياضية وتحليلاته المتعمقة، بالإضافة إلى اهتمامه بالجانب الإنساني في القصص الثقافية والفنية.