مفاجآت مهرجان القاهرة السينمائي.. إطلالة مميزة لحسين فهمي وخالد الصاوي ورشا مهدي وبوسي شلبي تسرق الأنظار

شهد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي 2025 إطلالات لافتة على السجادة الحمراء، حيث جاء حضور نجوم الفن من أبرزهم حسين فهمي وخالد الصاوي ورشا مهدي وبوسي شلبي لتزين فعاليات هذه الدورة التي تجمع بين الجمال والإبداع السينمائي بشكل مميز.

إطلالات مميزة لنجوم الفن على السجادة الحمراء في مهرجان القاهرة السينمائي 2025

تميّزت إطلالات النجوم في مهرجان القاهرة السينمائي 2025 بالأناقة والرقي، حيث ارتدى حسين فهمي وزوجته بدلة سوداء كلاسيكية زادت من فخامته، فيما اختار خالد الصاوي بدلة سوداء تقليدية تناسب أجواء المناسبة الرسمية، بينما خطفت رشا مهدي الأنظار بفستان أسود طويل يجسد الفخامة والرقي، وبرزت الإعلامية بوسي شلبي بفستان أسود أنيق أضاف بريقًا خاصًا على السجادة الحمراء، مما جعل لحظات افتتاح المهرجان محط أنظار الجميع.

  • نرمين الفقي تتألق بفستان أسود ساحر في مهرجان القاهرة السينمائي 2025، مبرزًا حضورها الفني المميز

أهمية مهرجان القاهرة السينمائي 2025 ودوره في دعم الثقافة السينمائية العربية

يُعتبر مهرجان القاهرة السينمائي 2025 من أقدم وأعرق الفعاليات السينمائية في المنطقة العربية وأفريقيا؛ فهو الحدث الوحيد المصنف ضمن الفئة “A” من الاتحاد الدولي لجمعيات منتجي الأفلام (FIAPF) بباريس، وهذا التصنيف يجعله منصة دولية تجمع نخبة صناع السينما والعروض المحلية والعالمية، بفضل دوره الكبير في تعزيز تبادل الخبرات وعرض الإنتاجات السينمائية المتميزة، حيث يفتح الباب أمام المواهب العربية والعالمية للتواصل والتفاعل داخل أجواء ثقافية فريدة مليئة بالإبداع.

تاريخ تأسيس مهرجان القاهرة السينمائي 2025 ورعايته الرسمية

بدأ مهرجان القاهرة السينمائي في عام 1976، واستمر ليصبح حدثًا سنويًا تحت إشراف وزارة الثقافة المصرية، يجمع باقة من ألمع نجوم الفن وصُنّاع السينما من مختلف دول العالم، ليقدم منصة مهمة تُبرز الثقافة السينمائية والفنية في المنطقة بأكملها؛ وقد استطاع المهرجان على مدى أعوامه أن يعكس التطور الفني والثقافي من خلال برامج متنوعة وعروض تتناول القضايا الاجتماعية والفنية بطريقة مبتكرة وجذابة.

عام التأسيس جهة الرعاية التصنيف مدة المهرجان
1976 وزارة الثقافة المصرية الفئة “A” من FIAPF 12 – 21 نوفمبر 2025

صحفي يغطي مجالات الرياضة والثقافة، معروف بمتابعته الدقيقة للأحداث الرياضية وتحليلاته المتعمقة، بالإضافة إلى اهتمامه بالجانب الإنساني في القصص الثقافية والفنية.