كيتا تختتم رعايتها للملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2026.. وتحتفي رسميًا بتأهل المنتخب السعودي بتألق استثنائي

تختتم “كيتا” رعايتها للملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2026 احتفالًا بالتأهل الرسمي للمنتخب السعودي، معززة بذلك مكانتها في قلب مشجعي كرة القدم داخل المملكة. جاءت مشاركة “كيتا” لإبراز دورها الفاعل في دعم الرياضة المحلية، عبر تفاعل مباشر مع الجماهير وإظهار العلامة التجارية في أبرز لحظات البطولة.

كيف ساهمت “كيتا” في تعزيز تفاعل الجماهير مع الملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2026

كانت رعاية “كيتا” للملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2026 فرصة مميزة لتعميق التواصل مع مشجعي كرة القدم داخل المملكة، حيث ظهر شعار الشركة بوضوح في أرجاء ملعب جدة الذي استضاف مباريات التصفيات، ما أضفى شعورًا متجددًا بالحماس والاهتمام. تولت “كيتا” مسؤولية تسليم كرة المباراة الرسمية إلى أرض الملعب، في لفتة لحظية رمزية تفاعل معها الجمهور بكل حماس وحب. بالإضافة لذلك، فعّلت الشركة تطبيقها الخاص لدعم الشغف الرياضي، ما أتاح فرصة فريدة للمشجعين لتجربة ميدانية غنية بالهدايا والفعاليات التفاعلية التي جذبت أكثر من 100,000 متابع خلال مواجهتي السعودية مع إندونيسيا والعراق.

دور “كيتا” في دعم الرياضة السعودية ورؤية 2030 من خلال رعاية الملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2026

تُبرز رعاية “كيتا” للملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2026 التزام الشركة العميق بدعم المشهد الرياضي المحلي، بما يتماشى مع مبادرات رؤية السعودية 2030 التي تركز على تعزيز نمط الحياة الصحي وتمكين الابتكار. من خلال مشاركتها المكثفة في الفعاليات الرياضية والثقافية، تؤكد “كيتا” كيف يمكن للشركات الدولية أن تلعب دورًا محوريًا في تنمية المجتمع وتفعيل الروابط بين الشباب والمجتمعات الرياضية. كان هذا الارتباط المتين بمضمون الرؤية الوطنية ملهمًا لكل من يشاهد هذه الأنشطة المتنوعة.

تجارب الجماهير مع “كيتا” خلال التصفيات وكيف عززت رعايتها للملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2026 من الحماس الرياضي

لم تقتصر رعاية “كيتا” للملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2026 على الدعم الظاهر فقط، بل تعدته إلى امتداد تجربة المشجعين داخل الملعب وخارجه، حيث قدمت لحظات لا تُنسى مليئة بالتفاعل والبهجة. مع فعاليات متواصلة وهدايا ميدانية، استطاعت “كيتا” أن تجمع جمهور الرياضة بطرق مبتكرة، مما خلق أجواء تشجيعية حقيقية عكست حب السعوديين للمنتخب الوطني. هذه المبادرة لم تكن فقط دعمًا لكرة القدم، بل احتفالية جماعية تعزز التلاحم بين الناس والرياضة في آن واحد.