تحديث هام.. خطوات ورابط إضافة المواليد على بطاقة التموين 2025 عبر بوابة مصر الرقمية بسهولة
تَسجيل المواليد الجدد على بطاقات التموين 2025 أصبح سهلاً عبر بوابة مصر الرقمية، حيث أطلقت وزارة التموين هذه الخدمة ابتداءً من 14 سبتمبر وحتى 14 ديسمبر 2025، لتسهيل وصول الدعم إلى مستحقيه دون عناء التوجه للمكاتب الحكومية.
كيفية تسجيل المواليد على بطاقات التموين 2025 عبر مصر الرقمية
تسجيل المواليد على بطاقات التموين 2025 يتم من خلال خطوات بسيطة توفر الوقت والجهد على الأسر المستحقة؛ إذ تمكّنهم من إضافة أبنائهم إلكترونيًا دون الحاجة للوقوف في طوابير طويلة، ضمن جهود الدولة لتطوير منظومة الدعم ورفع مستوى الشفافية. ويمكن التسجيل باتباع الخطوات الآتية:
- الدخول إلى منصة مصر الرقمية عبر الرابط الرسمي
- اختيار قسم “خدمات التموين”
- النقر على خيار «إضافة أفراد أسرتي غير المقيدين»
- تسجيل بيانات الأم بدقة
- إدخال بيانات الطفل كاملة مع الرقم القومي
- تحديد صلة القرابة بين أفراد الأسرة
- اختيار ضم الأبناء ثم الضغط على زر “إضافة”
الشروط المطلوبة لتسجيل المواليد الجدد على بطاقات التموين 2025
تحديد الشروط الخاصة بتسجيل المواليد على بطاقات التموين 2025 يضمن وصول الدعم لمستحقيه بشكل عادل، ومن أبرزها:
- يجب ألا يتجاوز الدخل الشهري للأسرة ثلاثة آلاف جنيه
- الحد الأدنى لعمر المواليد المراد تسجيلهم هو أربع سنوات
- لا يسمح بتجاوز عدد الأفراد في البطاقة التموينية أربعة أشخاص
- للأسر الأولى بالرعاية إمكانية إضافة فرد إضافي إذا كانت البطاقة تحتوي على ثلاثة أفراد فقط
- الأسر التي تتقاضى معاشًا شهريًا لا يزيد على ٢٥٠٠ جنيه تُفضل في التسجيل
أهمية تسجيل المواليد على بطاقات التموين 2025 وتأثيره على الدعم الاجتماعي
تسجيل المواليد على بطاقات التموين 2025 عبر بوابة مصر الرقمية يعكس التزام الحكومة بتسهيل وصول الدعم إلى الفئات الأكثر احتياجًا، مما يقلل من الأعباء على المواطنين ويعزز من كفاءة برامج الحماية الاجتماعية، عبر ضمان دقة المعلومات وسرعة إنجاز الخدمات؛ هذا التوجه الرقمي يضمن وصول الدعم إلى من يستحقه فعلياً، ويتيح عملية متابعة مستمرة تسمح بتحديث بيانات الأسرة بشكل منتظم وفعال.
يُعد هذا الإجراء خطوة مهمة نحو تحسين جودة الخدمات الحكومية وتيسير استخدامها بطريقة تكنولوجية حديثة، تعزز من العدالة الاجتماعية وتدعم الأسر الأولى بالرعاية، وتوفر الوقت على المواطنين في ظل التوجه المستمر للتحول الرقمي الذي تشهده مصر مؤخراً.