نقيب المحامين يثمن قمة شرم الشيخ للسلام.. ويشيد بجهود الرئيس السيسي في إنهاء حرب غزة
نجحت قمة شرم الشيخ للسلام في تحقيق نتائج تاريخية تعكس الإرادة الدولية والعربية الداعمة لاتفاق شرم الشيخ لإنهاء الحرب في غزة، الموقع في التاسع من أكتوبر 2025، ما يشكل نقطة تحول حاسمة نحو وقف نزيف الدم وإنهاء المعاناة التي تكبدها الشعب الفلسطيني الشقيق خلال أكثر من عامين من العدوان والحصار والإبادة.
دعم اتفاق شرم الشيخ لإنهاء الحرب في غزة وأهميته للشعب الفلسطيني
أشاد عبد الحليم علام، نقيب المحامين ورئيس اتحاد المحامين العرب، بالقمة التي شهدت تأكيدًا على وقف معاناة الفلسطينيين وحقن دمائهم، معتبرًا أن اتفاق شرم الشيخ لإنهاء الحرب في غزة يمثل خطوة مفصلية في المسيرة الفلسطينية نحو السلام. وشدد علام على أن صمود الشعب الفلسطيني ورفضه التخلي عن حقوقه التاريخية يبرزان قوة الإرادة التي لا تعجزها آلة الحرب والغطرسة.
دور مصر المحوري بقيادة الرئيس السيسي في دعم اتفاق شرم الشيخ للسلام
أكد نقيب المحامين أن الجهود الدبلوماسية التي بذلتها جمهورية مصر العربية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي لعبت دورًا محوريًا في إنهاء العدوان وتحقيق التهدئة التي تنشدها المنطقة. أظهرت مصر، من خلال تأييدها لاتفاق شرم الشيخ لإنهاء الحرب في غزة، التزامها المستمر بدعم القضايا العادلة، خاصة القضية الفلسطينية، مما يعزز مكانتها الريادية ويؤكد على دورها الثابت في تعزيز الأمن والسلام الإقليميين.
نقابة المحامين صوت للحق والدفاع عن الموقف العربي في اتفاق شرم الشيخ
تُبرز نقابة المحامين، بقيادة عبد الحليم علام، موقفها الثابت كمنبر للحق وصوت للقانون والعدالة، داعمة بقوة الاتفاق وتداعياته الإيجابية التي تنعكس على الشعب الفلسطيني. يؤمن علام بأن الدعم القانوني والسياسي لاتفاق شرم الشيخ لإنهاء الحرب في غزة هو جزء أساسي من الدفاع عن الحقوق المشروعة للفلسطينيين في الحرية والدولة المستقلة، عاصمتها القدس الشرقية.
النقطة | التفصيل |
---|---|
تاريخ الاتفاق | 9 أكتوبر 2025 |
الهدف الأساسي | وقف الحرب في غزة وإنهاء معاناة الفلسطينيين |
الدور العربي والدولي | تأكيد الإرادة في دعم التهدئة والسلام |
مبادرات مصر | جهود دبلوماسية مكثفة برئاسة السيسي |
دور نقابة المحامين | دعم القانون والعدالة والدفاع عن الحقوق الفلسطينية |
تسهم قمة شرم الشيخ في صياغة مسار جديد نحو السلام في غزة، حيث تجمعت إرادات عربية ودولية لتوحيد الجهود من أجل إنهاء الصراع، فيما يظل دعم الشعب الفلسطيني وحمايته أولوية ثابتة. يبقى اتفاق شرم الشيخ لإنهاء الحرب في غزة نقطة انطلاق حيوية لاستعادة الحقوق وتحقيق الاستقرار، مع وجود أصوات قانونية وقضائية كصوت نقابة المحامين لتعزيز موقف الفلسطينيين القوي.