خالد الغندور يكشف تفاصيل جلسة فيريرا مع أحمد فتوح وأبرز بنتائجها في الزمالك

جلسة خاصة في الزمالك بين فيريرا وأحمد فتوح ومحمود بنتايج تعكس استراتيجية الفريق

عقد المدير الفني لفريق الزمالك، البلجيكي يانيك فيريرا، جلسة هامة مع الثنائي أحمد فتوح ومحمود بنتايج قبل مران الفريق، حيث أكد خلالها ثقته الكبيرة في قدراتهما ودورهما الأساسي في تكوين الفريق، وهو ما يعكس خطة استراتيجية واضحة لتدوير اللاعبين وضمان أفضل أداء في المباريات القادمة.

تفاصيل جلسة فيريرا مع أحمد فتوح ومحمود بنتايج في الزمالك

كشف الإعلامي خالد الغندور أن يانيك فيريرا حرص على الحديث بشكل مباشر مع أحمد فتوح وبنتايج قبل انطلاق تدريب الزمالك أمس، موجهًا لهم كلمات تشجيع وثقة في إمكانياتهم، مؤكدًا أن اللاعبين يعتبران جزءًا رئيسيًا من تشكيلة الفريق، ومن المتوقع أن يكون لهما دور بارز في المباريات المقبلة، مع استعداد الجهاز الفني لتطبيق سياسة التدوير بينهما حسب الحاجة.

سياسة التدوير بين أحمد فتوح ومحمود بنتايج وأهميتها في تشكيل الزمالك

أوضح فيريرا خلال الجلسة أن نظام التدوير بين فتوح وبنتايج سيكون فعالًا في تحقيق الاستقرار الدفاعي والهجومي للفريق، مشيرًا إلى أن كلا اللاعبين يملكان إمكانات تؤهلهما لمنافسة مركز الظهير الأيسر، ولكن الأقرب للتواجد الأساسي في مواجهة فريق دجلة هو أحمد فتوح نظرًا لخبرته وتجربته مع الفريق، مما يمنح الزمالك مرونة تكتيكية كبيرة أمام المنافسين.

كيفية استفادة الزمالك من الثنائي أحمد فتوح وبنتايج في المباريات القادمة

تتضمن خطة فيريرا الاعتماد على الفاعلية المتبادلة بين فتوح وبنتايج لتعزيز خط الظهير الأيسر، سواء من الناحية الدفاعية أو الهجومية، حيث يمكن لكل منهما تقديم مستويات قوية تساند الفريق لتحقيق نتائج إيجابية، والالتزام بسياسة التدوير يضمن تجنب إجهاد اللاعبين ويحافظ على الجاهزية البدنية، مما يزيد من فرص الزمالك في الحفاظ على مستواه القوي خلال المنافسات القادمة.

  • عقد المدير الفني جلسة تحفيزية مع اللاعبين قبل التدريب.
  • تأكيد الثقة في قدرات أحمد فتوح ومحمود بنتايج كلاعبين أساسيين.
  • تطبيق سياسة التدوير للفريق لضمان جاهزية اللاعبين.
  • اختيار أحمد فتوح للأداء الأساسي في مواجهة دجلة.
  • استراتيجية لتعزيز موقع الظهير الأيسر بمرونة تكتيكية.

صحفي يغطي مجالات الرياضة والثقافة، معروف بمتابعته الدقيقة للأحداث الرياضية وتحليلاته المتعمقة، بالإضافة إلى اهتمامه بالجانب الإنساني في القصص الثقافية والفنية.