تحديث حصري .. سعر الدقيق اليوم الإثنين عند التاجر وتفاصيل طن الردة بأسعار السلع الجديدة

سعر الدقيق اليوم عند التاجر يحتل اهتمامًا بالغًا في السوق المصري، نظرًا لدوره المحوري في صناعة الخبز والمخبوزات والمعجنات التي لا يمكن الاستغناء عنها يوميًا. متابعة تغيرات سعر الدقيق اليوم عند التاجر أمر ضروري لأصحاب المخابز والمطاعم، إذ يؤثر مباشرة على تكلفة إنتاجهم وأسعار البيع النهائي للمستهلكين، مما يجعل معرفة التحديثات أول بأول ضرورة ملحة.

استقرار سعر الدقيق اليوم عند التاجر وتأثيره على الأسواق المحلية

شهد سعر الدقيق اليوم عند التاجر حالة من الاستقرار في الأسواق يوم الإثنين الموافق 6-10-2025، وسط متابعة مكثفة من المواطنين خاصة المهنيين المرتبطين بصناعة الخبز والمخبوزات، الذين يحرصون على معرفة التغيرات اليومية في الأسعار. هذا الاستقرار النسبي يأتي في ظل ترقب حركة أسعار القمح العالمية والمحلية، الذي يعد المادة الخام الأساسية لإنتاج الدقيق، حيث يظهر تباين في السعر حسب الأنواع المختلفة المستخدمة في الأسواق.

تفاصيل أسعار الدقيق اليوم عند التاجر حسب النوع والجودة

يتفاوت سعر الدقيق اليوم عند التاجر بناءً على نوعية الدقيق بحسب نسبة البروتين والاستخدامات المتعددة، إذ يوجد دقيق استخراج 72% المخصص للمخابز السياحية والمصانع، ودقيق 82% المقدم للمخابز التموينية. ويتصدر دقيق بروتين 26 قائمة الأنواع الممتازة لصناعة المخبوزات الفاخرة بسبب نقاوته ونعومة القوام، وهو الخيار الأول لمختلف أنواع المعجنات والكعك.

• سعر الدقيق بروتين 26: استقر عند 15,000 جنيه للطن في السوق المحلي.
• سعر الدقيق بروتين 24: ثبت عند 14,800 جنيه للطن.
• سعر الدقيق بروتين 22: بلغ 14,700 جنيه للطن مع هدوء في الحركة.

سعر الردة اليوم لدى التاجر وعوامل التحكم في أسعار الدقيق اليوم

إلى جانب الدقيق، شهدت أسعار الردة أيضًا استقرارًا ملحوظًا، حيث بلغ سعر التوريد للطن الواحد 11,500 جنيه. ويرتبط تحرك سعر الدقيق بعدة عوامل رئيسية تتمثل في تكلفة القمح، وأسعار النقل والطحن، ومستوى الطلب المتفاوت في الأسواق، فضلاً عن توفر المعروض من المنتج محليًا ومستوردًا. كما تلعب السياسات الحكومية دورًا هامًا من خلال دعم الخبز وتنظيم التوريد المحلي، ما يضمن استقرار الأسعار أو يحميها من الارتفاع الحاد في بعض الفترات.

تلك الأسعار تعكس حالة متوازنة لسوق الدقيق اليوم عند التاجر في مصر، رغم التقلبات التي تشهدها أسعار القمح عالميًا، مما يعكس تعاونًا مستمرًا بين القطاع الحكومي والخاص لضمان توفر الدقيق بأسعار مناسبة تلبي حاجة المستهلكين والمصنعين على حد سواء.