توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع الإنترنت ينذران بتقلبات مفاجئة في سعر الذهب وواتساب

شهدت التوقعات الأمنية والسياسية والفنية التي طرحتها ليلى عبد اللطيف في آخر مقابلة تلفزيونية اهتمامًا كبيرًا، خاصةً تلك التي تسلط الضوء على التطورات في لبنان والمنطقة وما ينتظر العالم في الأشهر المقبلة؛ حيث تضمنت التنبؤات تفاصيل متعددة تخص حماية المرأة والطفولة، والأمن، والاقتصاد، إضافة إلى أحداث درامية مفاجئة. في السطور القادمة، نستعرض أبرز هذه التوقعات مع توظيف الكلمة المفتاحية “توقعات أمنية وسياسية وفنية في لبنان والمنطقة” بشكل طبيعي ومتوازن.

توقعات أمنية وسياسية وفنية في لبنان والمنطقة تدعم الاستقرار وحماية المجتمع

لقد أكدت توقعات ليلى عبد اللطيف أن السيدة الأولى نعمت عون ستتولى مسؤولية حماية الأطفال والنساء المعرضين للتعنيف، وستطالب بإصدار قرارات صارمة تحت شعار “كفى تعنيف للمرأة والطفولة”، بالإضافة إلى إنشاء دار للرعاية بوجودها رئيسة فخرية لها، ما يعزز من الحماية الاجتماعية في لبنان؛ أما على الصعيد الأمني، فستقوم الأجهزة الأمنية بقيادة العميد حسن شقير بحملة لتنظيم المعابر الحدودية بالتعاون مع سوريا، كما سيواصل العميد طوني قهوجي ملاحقة أوكار المخدرات والقضاء عليها بشكل كامل. وفي سياق مقاومة المحاولات التخريبية، يكشف العميد محمود قبرصلي عن إحباط مؤامرة اغتيال تستهدف لبنان.

توقعات أمنية وسياسية وفنية في لبنان والمنطقة تهدد وتعيد ترتيب المشهد الاقتصادي والاجتماعي

يشير الجانب الاقتصادي في هذه التوقعات إلى ارتفاع أسعار الذهب والفضة، مع توقع وصول سعر الذهب إلى ما فوق 5000 دولار، في حين سيشهد سوق العقارات انخفاضًا، ما يجعل الوقت مناسبًا لشراء العقارات؛ كما يبرز ارتفاع الفرنك السويسري ليصبح عملة قوية في مواجهة العملات الأجنبية. في المقابل، من المتوقع انقطاع بشبكات الإنترنت في لبنان إثر اعتداءات إسرائيلية محددة، مما سيؤثر على التواصل عبر واتساب لـ”إشعار آخر”. وتكشف التوقعات عن قرار سعودي جريء سيبدأ حملة لمكافحة الإرهاب والمخدرات مع دعم قوي للقضية الفلسطينية، تليه جولات حوار سعودية أمريكية، فضلاً عن تعاون سوريا لبنان الأردن لتحقيق الاستقرار الإقليمي. وسيرتبط هذا التعاون بدعم مستمر من السعودية للبنان ماليًا وإعادة الإعمار.

توقعات أمنية وسياسية وفنية في لبنان والمنطقة تتضمن أحداثا درامية وتهديدات أمنية واسعة

تحمل التوقعات المقبلة عن لبنان والمنطقة أحداثًا درامية تبدأ بمأساة على صعيد الطبقة السياسية، حيث سيعم الحداد الطائفة المسيحية، وستخسر أحد الأحزاب البارزة وجهاً قياديًا، فيما ستشهد المؤسسة العسكرية حدثًا وطنيًا يوحد اللبنانيين خلف قيادة الجيش برئاسة رودولف هيكل وسط تأييد إعلامي لافت. كما ستتصاعد التظاهرات بسبب تصريحات إعلامية خارجية، مع تهديد خطير بإمكانية تجزئة مناطق عدة على الصعيد العربي، خاصة في ظل استمرار النزاعات في غزة وما بعد الحرب، حيث لن تبقى غزة تحت حكم حماس أو سلطة الرئيس محمود عباس. لبنان بدوره سيشهد غارات إسرائيلية متكررة على الضاحية الجنوبية والبقاع مع أحداث مركزية في بعلبك، بينما تضع الحكومة الحالية على المحك؛ كما يتوقع حدوث فوضى داخل إيران مع استمرار استعداداتها لأي تهديد، إلى جانب مجازر في سجون عالمية وغزوات خفافيش على بعض الدول.

الحدث التفاصيل
دعم الجيش اللبناني مساعدات ضخمة من السعودية لتعزيز القدرات الأمنية
الكوارث الطبيعية في لبنان فيضانات وسيول وأجواء شتوية قاسية مرتقبة
التطورات الفنية عودة ياسمين صبري لأحمد أبو هشيمة وظهور جديد لفضل شاكر مع أغنيات قوية
التغييرات التعليمية إلغاء شهادتي “الشهادة المتوسطة” و”الشهادة الثانوية”
الوضع المصرفي عودة أموال المودعين وتعافي الليرة تدريجيًا وسط أخبار إيجابية

تتوالى أيضاً أخبار عن أحداث غريبة مثل حادثة في مطار عربي ومقتل لاعب شاب على أرض الملعب؛ في الوقت الذي يشهد التركيز الأمني تزايد التهديدات المتبادلة بين مسؤولي بعض الدول العربية، مع تنكيس إعلامي في المغرب إثر حدث مؤسف، وعمليات اغتيال تستهدف شخصية عسكرية عربية، إلى جانب تحذيرات من استمرارية الحروب مع بقاء السلام بعيداً نسبياً، وظهور كارثة طبيعية تقضي على مدن عدة بشكل تاريخي، يتبعها نقص حاد في المياه والغذاء بالإضافة لموجات حر خانقة شاملة. كل هذه المتغيرات تترك بصمة واضحة على مسار لبنان والمنطقة في المدى القريب.

كاتب وصحفي يهتم بالشأن الاقتصادي والملفات الخدمية، يسعى لتبسيط المعلومات المعقدة للقارئ من خلال تقارير واضحة وأسلوب مباشر يركز على أبرز ما يهم المواطن.