تفاصيل دقيقة.. موعد أذان العصر اليوم السبت 4 أكتوبر 2025 في القاهرة والمحافظات مع توقيت محدد للمصلين

يحرص المسلمون يوميًا على متابعة موعد أذان العصر في مختلف محافظات مصر، لما لهذا التوقيت المهم من أثر مباشر في أداء الصلاة بدقة وفي وقتها الشرعي، ويختلف توقيت الأذان حسب الموقع الجغرافي لكل مدينة وتوقيت المحافظة المحلية، مما يستدعي اطلاعًا دقيقًا على مواعيد الصلاة بشكل دوري. نقدم فيما يلي موعد أذان العصر اليوم السبت 4 أكتوبر 2025 في أبرز المدن المصرية، لترتيب مواعيد الصلاة بحسب التوقيت المحلي بدقة.

موعد أذان العصر في محافظات مصر الكبرى اليوم

يأتي موعد أذان العصر في القاهرة عند الساعة 4:05 مساءً، بينما يستقبل سكان الإسكندرية النداء السماعي عند الساعة 4:10 مساءً وفقًا للتوقيت المحلي، ويُعلن أذان العصر في طنطا عن الساعة 4:06 مساءً، فيما تبدأ مدينة المنصورة الصلاة عند الساعة 4:04 مساءً، أما الزقازيق فتشهد موعد الأذان في نفس التوقيت وهو 4:04 مساءً.

توقيت أذان العصر في مدن الوجه القبلي وأهم المحافظات

في محافظات الصعيد يتفاوت توقيت أذان العصر بين المدن، إذ تؤذن أسيوط عند الساعة 4:07 مساءً، وسوهاج عند الساعة 4:05 مساءً، وتأتي المنيا متأخرة قليلًا عند الساعة 4:08 مساءً، يليها قنا التي تحدد موعد الأذان عند الساعة 4:01 مساءً، بينما يبدأ أذان العصر في أسوان بالتمام عند الساعة 4:00 مساءً، ما يعكس اختلاف التوقيت البسيط بين هذه المدن في أوقات الصلاة.

مواعيد أذان العصر في مدن الساحل والشمال ووجه بحري

تشهد مدن الساحل الشمالي مثل مطروح موعد أذان العصر عند الساعة 4:21 مساءً، ويأتي توقيت أذان الغردقة في الساعة 3:56 مساءً، بينما يبدأ النداء في شرم الشيخ عند الساعة 3:54 مساءً، مما يعكس التباين الزمني لوقت الصلاة بناءً على الموقع الجغرافي والتوقيت المحلي لكل مدينة، ويُراعى هذا التفاوت لضبط أداء الصلاة في أوقاتها المحددة بدقة.

يعتبر معرفة موعد أذان العصر في محافظات مصر عناصر حيوية للمتابعين الذين يرغبون في أداء الصلاة في الوقت المناسب، ويعتمد ذلك على اختلاف توقيت غروب الشمس وارتفاع الظل في كل منطقة، مما يجعل التوقيتات المحلية دقيقة ومختلفة بين المدن.

يمكن الاعتماد على هذه المواعيد المحدثة يوميًا لتسهيل ضبط صلاة العصر حسب التوقيت الرسمي، مع الأخذ في الاعتبار اختلاف التوقيت من محافظة لأخرى، فالمتابعة اليومية لأوقات الصلاة أمر ضروري لكل مسلم يحرص على الالتزام بفروضه في أوقاتها الصحيحة، وتنظيم شؤون حياته الروحية والدنيوية على حد سواء.