فرصة متميزة.. وزارة العمل توفر 195 وظيفة شاغرة في الإمارات مع رواتب من 1600 إلى 1800 درهم

تتوفر حالياً 195 وظيفة شاغرة في دولة الإمارات براتب يتراوح بين 1600 و1800 درهم، تقدمها شركة ويسترن بيتش للمقاولات العامة، وذلك ضمن جهود وزارة العمل لفتح أسواق عمل جديدة أمام العمالة المصرية وتوفير فرص مناسبة في الخارج.

وظائف شاغرة في الإمارات مع راتب من 1600 إلى 1800 درهم

أعلنت وزارة العمل عن توفير 195 وظيفة في الإمارات، موجهة للفئات العمرية بين 25 و40 عاماً، مع شرط خبرة لا تقل عن أربع سنوات، وتشمل هذه الوظائف تخصصات فنية متنوعة براتب يتراوح بين 1600 و1800 درهم، مع توفير السكن والمواصلات والتغطية الكاملة لنفقات التوظيف والسفر، كما يسمح بالعمل الإضافي وفقاً لإنتاجية العامل وشروط العقد وقانون العمل الإماراتي، مع فتح باب التقديم لمدة ثلاثة أيام ابتداءً من 30 سبتمبر 2025 عبر منصة إلكترونية مخصصة.

تفاصيل الوظائف الشاغرة المتاحة عبر وزارة العمل

تشمل الوظائف المعلنة ما يلي:

  • 50 فني جبس بورد، برواتب بين 1600 و1800 درهم
  • 50 نجاراً، برواتب بين 1600 و1800 درهم
  • 40 حداداً، برواتب بين 1600 و1800 درهم
  • 15 سباكاً، برواتب بين 1500 و1800 درهم

هذه المبادرة تأتي ضمن إطار جهود وزارة العمل المتواصلة لفتح أسواق عمل أجنبية وتحسين فرص العمالة المصرية بالخارج، بالتنسيق مع مكتب التمثيل العمالي في الإمارات.

ملتقى توظيفي يوفر 2000 فرصة عمل للشباب في مصر

على الصعيد المحلي، أقام حزب “مصر بلدي” ملتقى توظيفياً بمدينة زفتى بمحافظة الغربية، برعاية الدكتور سعيد شحاتة، نائب رئيس الحزب، حيث تم توفير 2000 فرصة عمل متنوعة للشباب والشابات، بحضور أعضاء تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين وممثلي القطاع الخاص والقيادات المحلية، وتم إجراء مقابلات مباشرة للمتقدمين.

هدف الملتقى هو دعم جهود الدولة في مكافحة البطالة، وذلك عبر تعزيز تواصل الباحثين عن العمل مع أصحاب الشركات، وتوفير تدريبات وورش عمل تساعد الشباب على اكتساب مهارات تناسب سوق العمل المتغير، وذلك تزامناً مع استمرار الدعم الحكومي والمجتمعي لتوسيع فرص التشغيل وتحسين جودة التوظيف في مختلف المحافظات.

التخصص عدد الوظائف الراتب بالدراهم
فني جبس بورد 50 1600 – 1800
نجار 50 1600 – 1800
حداد 40 1600 – 1800
سباك 15 1500 – 1800

صحفي يغطي مجالات الرياضة والثقافة، معروف بمتابعته الدقيقة للأحداث الرياضية وتحليلاته المتعمقة، بالإضافة إلى اهتمامه بالجانب الإنساني في القصص الثقافية والفنية.