تصاعد الاهتمام.. بعد خفض الفائدة 2% تعرف على أعلى شهادة في بنك مصر الآن
بعد قرار البنك المركزي المصري بخفض أسعار الفائدة بنسبة 2% بداية سبتمبر الجاري، يزداد البحث عن أعلى شهادة في بنك مصر الآن والعوائد الجديدة التي يقدمها البنك على شهادات الادخار المختلفة، خاصة في ظل التعديلات الأخيرة التي طرأت على العوائد.
أعلى شهادات الادخار في بنك مصر لعام 2025 مع التعديلات الأخيرة
شهدت شهادات الادخار في بنك مصر تعديلات واضحة بعد خفض سعر الفائدة، مما أثر على العوائد التي يقدمها البنك لعملائه. من أبرز هذه الشهادات “شهادة القمة الثلاثية” لمدة 3 سنوات، والتي انخفض عائدها السنوي من 18.5% إلى 17% ثابت مع صرف العائد شهريًا، الأمر الذي يجعلها خيارًا متوازنًا لمن يرغب في دخل ثابت شهريًا من هذه الشهادة.
تفاصيل شهادة ابن مصر الثلاثية بأعلى عائد شهري متناقص
تقدم شهادة ابن مصر لمدة 3 سنوات عائدًا سنويًا متناقصًا يتيح للمودع الاستفادة من عوائد مرتفعة في السنة الأولى مقارنة بالسنوات التي تليها، وتوزيع العوائد على ثلاثة مستويات كما يلي:
| السنة | العائد السنوي (%) |
|---|---|
| السنة الأولى | 20.5 |
| السنة الثانية | 17 |
| السنة الثالثة | 13.5 |
تعتبر هذه الشهادة من أعلى الشهادات في بنك مصر الآن بسبب العائد المرتفع في بدايات مدة الإدخار، مع تناقصها مع الوقت، مما يتناسب مع استراتيجيات الادخار طويلة المدى.
شهادات بنك مصر الدولارية بأفضل العوائد التنافسية في 2025
لم يغفل بنك مصر العملاء الراغبين في الادخار بالدولار الأمريكي، حيث يوفر شهادات ادخار بالدولار لمدة 3 و5 سنوات بعوائد متفاوتة تنافس بشدة السوق، وهي كالتالي:
- شهادات 5 سنوات بالدولار: عائد شهري 4.85%، ربع سنوي 4.87%، نصف سنوي 4.90%، سنوي 4.95%.
- شهادات 3 سنوات بالدولار: عائد شهري 4.75%، ربع سنوي 4.77%، نصف سنوي 4.80%، سنوي 4.85%.
تعطي هذه الشهادات بعملة الدولار فرصة للحفاظ على قيمة الأموال بعيدًا عن مخاطر التضخم المحلي مع تحقيق عوائد تنافسية، ما يجعلها ضمن الخيارات المميزة لمن يبحث عن أعلى شهادة في بنك مصر الآن بالدولار.
من خلال معرفة العوائد الجديدة بعد خفض الفائدة، يمكن تحديد الشهادة التي تناسب كل عميل وفقًا لمدة الادخار وطريقة صرف العائد، سواءً كانت شهرية أو ربع سنوية أو نصف سنوية. يتيح بنك مصر بذلك باقة متنوعة من شهادات الادخار التي تلبي مختلف الاحتياجات، مع الحفاظ على العائد الذي يبحث عنه المدخرون في ظل الظروف الاقتصادية الحالية.