ترقب جديد.. متى يبدأ التوقيت الشتوي في مصر 2025 مع إلغاء التوقيت الصيفي رسميًا؟

يترقب ملايين المواطنين في مختلف محافظات مصر موعد بدء التوقيت الشتوي في مصر 2025، خاصة مع اقتراب نهاية الصيف واقتراب العودة إلى التوقيت الطبيعي للساعة بعد إلغاء التوقيت الصيفي رسميًا.

موعد بدء التوقيت الشتوي في مصر 2025 وتفاصيل التطبيق

تقرر أن يبدأ التوقيت الشتوي في مصر 2025 اعتبارًا من يوم الجمعة 31 أكتوبر، حيث يتم تأخير الساعة 60 دقيقة عند منتصف الليل (من الثانية عشرة إلى الحادية عشرة مساءً)؛ ويستمر هذا التوقيت حتى نهاية مارس 2026، عندها يعود التوقيت الصيفي مع بداية أبريل 2026، وفقًا لما أقره مجلس الوزراء ضمن نظام الزمن الجديد. يُذكر أن العمل بالتوقيت الشتوي يحظى بأهمية كبرى لتنظيم الأنشطة اليومية مع تقليل استهلاك الكهرباء، وتسهيل تنسيق المواعيد بين الجهات المختلفة.

التوقيت الشتوي والتوقيت الصيفي في مصر: الفرق وأسباب الإلغاء

توقف العمل بالتوقيت الصيفي في مصر رسميًا بنهاية أكتوبر 2025 بعد أشهر من تطبيقه منذ أبريل، حيث كان يتم تقديم الساعة 60 دقيقة مع بداية الصيف، بهدف تعزيز استخدام ضوء النهار وتقليل استهلاك الطاقة. في المقابل، يعتمد التوقيت الشتوي على تأخير الساعة 60 دقيقة مع حلول فصل الشتاء، ويسهم هذا التوقيت في موازنة ساعات العمل والدراسة مع أوقات النهار، ما يساعد على تنظيم الحياة اليومية وتحقيق كفاءة في استهلاك الموارد.

تأثيرات التوقيت الشتوي على الحياة اليومية ونصائح أساسية للمواطنين

مع بدء العمل بالتوقيت الشتوي، تستجيب القطاعات المختلفة للمواعيد الزمنية الجديدة؛ حيث يبدأ الموظفون والطلاب الالتزام بالمواعيد وفقًا للساعة الجديدة، دون أي تعديل في جداول الدراسة أو مواعيد الامتحانات. كما تضبط شركات النقل المتنوعة من قطارات وطيران مواعيدها تلقائيًا تماشيًا مع النظام الجديد، مما يقلل من أي اضطرابات في التنقل. ولتسهيل هذا الانتقال، يُنصح بضبط الساعات والأجهزة المحمولة يدويًا قبل النوم يوم الخميس 30 أكتوبر، والتحقق من مواعيد السفر والرحلات لتجنب أي لبس، مع متابعة الإعلانات الرسمية لضمان الالتزام بالمواعيد المحدثة.

النظام التوقيت مدة العمل
التوقيت الشتوي تأخير الساعة 60 دقيقة من 31 أكتوبر 2025 حتى نهاية مارس 2026
التوقيت الصيفي تقديم الساعة 60 دقيقة من أبريل حتى نهاية أكتوبر 2025

مراسل وصحفي ميداني، يركز على نقل تفاصيل الأحداث من قلب المكان، ويعتمد على أسلوب السرد الإخباري المدعوم بالمصادر الموثوقة لتقديم صورة شاملة للجمهور.