مفاجأة قانونية .. تفاصيل حبس محمد رمضان سنتين وفرص إلغاء الحكم محتملة

واجه الفنان محمد رمضان حكم حبس لمدة سنتين بسبب أغنيته “رقم واحد يا أنصاص”، مع وجود فرصة قانونية لتقديم استئناف خلال عشرة أيام من صدور الحكم. وأكد مصدر قانوني أن محمد رمضان بإمكانه أن يقدم معارضة استئنافية ضمن المهلة القانونية، وإذا أخّر في تقديمها، يمكنه إرفاق مستند يبرر سبب التأخير لقبول طلب الاستئناف لاحقًا.

فرصة تقديم استئناف ضد حكم حبس محمد رمضان سنتين بسبب أغنية “رقم واحد يا أنصاص”

أصدرت محكمة مستأنف جنح الدقي حكمها بتأييد حبس محمد رمضان سنتين، بعدما نشر أغنية “رقم واحد يا أنصاص” عبر قناته في يوتيوب دون الحصول على التصاريح الرسمية المطلوبة، ما شكل مخالفة قانونية واضحة؛ لكن القانون أتاح له الحق في تقديم استئناف خلال فترة عشرة أيام منذ صدور الحكم؛ حيث يمكن لمحمد رمضان الاعتراض على القرار من خلال الإجراءات القانونية المناسبة، حفاظًا على حقوقه.

الإجراءات القانونية المتاحة لمحمد رمضان بعد تأييد الحكم بالسجن سنتين

بحسب المصدر القانوني، فإن محمد رمضان يمتلك خيارين بعد صدور الحكم:

  • تقديم استئناف رسمي خلال عشرة أيام من تاريخ النطق بالحكم لمحكمة أعلى للنظر في القضية مجددًا.
  • في حال انقضاء المهلة دون تقديم استئناف، يمكنه تقديم مستند عذر يبرر التأخير لقبول المعارضة الاستثنائية.

هذا النظام يمنح المتهم فرصة إضافية للرد والدفاع، خاصة في القضايا التي تتعلق بالحقوق الرقمية والنشر الإلكتروني، كما هو الحال مع الأغنية المثيرة للجدل.

سبب الحكم على محمد رمضان بحبس سنتين بعد نشر أغنية رقم واحد يا أنصاص

جاء حكم الحبس نتيجة نشر محمد رمضان أغنية “رقم واحد يا أنصاص” على قناته الخاصة في يوتيوب دون الحصول على التصاريح الرسمية اللازمة من الجهات المختصة، وهو ما اعتُبر انتهاكًا لقوانين النشر وحقوق الملكية الفكرية في مصر، وهو ما أُثبته القضاء في جلسة مستأنف جنح الدقي؛ حيث تم تأييد حكم السجن لعامين لمخالفته تلك القوانين الصارمة المتعلقة بالنشر الإلكتروني، مما يعكس أهمية احترام الإجراءات الرسمية لضمان الشرعية القانونية للعمل الفني.

النقطة التفاصيل
مدة الحبس سنتان
سبب الحكم نشر الأغنية بدون تصاريح رسمية عبر يوتيوب
المحكمة القضائية محكمة مستأنف جنح الدقي
فرص تقديم الاستئناف خلال 10 أيام من صدور الحكم
إجراء بعد انتهاء المهلة إمكانية تقديم مستند عذر للقبول

صحفي يغطي مجالات الرياضة والثقافة، معروف بمتابعته الدقيقة للأحداث الرياضية وتحليلاته المتعمقة، بالإضافة إلى اهتمامه بالجانب الإنساني في القصص الثقافية والفنية.