تصريح حاسم .. هل منعت شيرين عبدالوهاب من رؤية ابنتيها حقًا؟ طليقها يوضح التفاصيل ويضع النقاط على الحروف

محمد مصطفى، طليق شيرين عبدالوهاب، نفى بشكل قاطع الأخبار التي تناولت منع شيرين عبدالوهاب من رؤية ابنتيها مريم وهنا بسبب أزماتها النفسية، موضحًا أن الزيارات مستمرة بانتظام ودون أي قيود.

توضيح حقيقة منع شيرين عبدالوهاب من رؤية ابنتيها مريم وهنا

أكد محمد مصطفى أنه لم يقدم أي دعاوى قضائية تطالب بمنع شيرين عبدالوهاب من رؤية ابنتيهما، مشددًا على أن محكمة الأسرة لا تصدر مثل هذه القرارات إلا بناءً على دعاوى رسمية رفعها أحد الطرفين؛ أما ما تم تداوله من أخبار حول قرار المنع فهو مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة؛ وأضاف أن مريم وهنا تزوران والدتهما في منزلها بشكل منتظم خلال عطلة نهاية الأسبوع، مشيرًا إلى استمرار العلاقة بين الأم والبنات بشكل طبيعي وسليم.

شائعات الإفلاس وتأثيرها على رؤية شيرين عبدالوهاب لأبنائها

تصاعدت التكهنات مؤخرًا حول احتمالية إعلان شيرين عبدالوهاب إفلاسها، وبيع ممتلكاتها وأصولها العقارية بصورة سريعة، بالإضافة إلى ادعاءات صدور حكم قضائي يمنعها من لقاء أبنائها بسبب تدهور حالتها النفسية؛ مما أثار قلق الجمهور، خصوصًا مع استمرار غياب الفنانة عن الساحة الفنية وصمتها الذي لم تكسر بعد؛ وبينما تطفو هذه الشائعات بين صفحات الأخبار الفنية، يبقى التواصل مع الفنانة شبه معدوم، ما دعا البعض للبحث عن حقيقة أوضح للوضع.

• أحمد سعد يثير الجدل بتصريحات مثيرة تتعلق بشيرين عبدالوهاب

الوضع النفسي الحالي لشيرين عبدالوهاب وتأثيره على حياتها الشخصية والفنية

وفقًا لمصادر قريبة من الفنانة، تعيش شيرين عبدالوهاب حالة عزلة تامة داخل منزلها؛ إذ تعاني من تدهور واضح في حالتها النفسية خلال الأيام الماضية، حيث ترفض الخروج من غرفتها، ويتواجد معها فقط عاملة المنزل، مع انعدام أي تواصل فعلي مع المقربين أو أفراد الأسرة؛ وحاول البعض التدخل لتقديم الدعم، إلا أن محاولاتهم لم تسفر عن تحسن ملحوظ، مما يزيد من قلق المحيطين بها.

وأضافت المصادر أن تسجيلًا صوتيًا لشارين صدر مؤخرًا للتأكيد على أنها لم تعتزل، وكان هذا التسجيل نتيجة لمبادرة من المقربين لطمأنة جمهورها، لكن حالتها النفسية تمنعها من الظهور علنًا أو القيام بأي ارتباطات فنية؛ وأكدت على عدم تمكنها من إحياء حفلات الغناء في الوقت الحالي، وعدم وجود مؤشرات واضحة على موعد عودتها للنشاط الفني، مع استمرار الجهود المبذولة من المحيطين بها لإيجاد حلول للتخفيف من الوضع النفسي الصعب.