عودة الحديث عن علاقة ياسمين صبري وأحمد أبو هشيمة.. نشاط فني مكثف يثير تساؤلات واسعة بين الجمهور

شهدت العلاقة بين ياسمين صبري وأحمد أبو هشيمة اهتمامًا متزايدًا على منصات التواصل، خصوصًا بعد ظهور ياسمين في جدة بأداء مناسك العمرة وحضور مهرجان البحر الأحمر السينمائي، ما أعاد تسليط الضوء على طبيعة هذه العلاقة وإمكانية تجديدها.

زيارة ياسمين صبري السنوية للسعودية ودورها في تعزيز نشاطها الفني

تحرص ياسمين صبري على زيارتها السنوية للسعودية لأداء مناسك العمرة قبل المشاركة في مهرجان البحر الأحمر السينمائي، حيث تمنحها هذه الزيارة توازنًا نفسيًا وراحة كبيرة، كما أكدت في تصريحاتها أن هذه العادة تساعدها على استعادة نشاطها وحيويتها قبل الغوص في المشاريع الفنية الجديدة، وتسمح لها الاستفادة من أجواء جدة والمهرجان في التعرف على آخر المستجدات السينمائية والتواصل مع صناع الفن، ما ينعكس على طاقتها الإيجابية ودعم جمهورها المستمر الذي يعد حافزًا رئيسًا لاستمرارها في مسيرتها الفنية.

الأعمال الفنية لياسمين صبري وغيابها المتوقع عن دراما رمضان 2026

أوضحت ياسمين صبري أنها لن تشارك في دراما رمضان 2026 بسبب انشغالاتها المتزايدة وسفرياتها المتكررة، ما يعوق تصوير عمل درامي طويل خلال تلك الفترة، معبرة عن رغبتها في التفرغ لمشاريع أخرى تتناسب مع جدول أعمالها الحالي، ومنها فيلم سينمائي جديد تشارك فيه مع معتصم النهار، والذي يقدم قصة بسيطة وأجواء خفيفة تهدف إلى إسعاد الجمهور. إلى جانب ذلك، تستكمل تصوير فيلم “نصيب” في الغردقة، والذي يمثل أول بطولة سينمائية مطلقة لياسمين، ويشاركها البطولة عدد من الفنانين بينهم رحمة أحمد ومصطفى أبو سريع ودنيا ماهر، وسط توقعات بأن يحظى العمل بمتابعة واسعة. يذكر أن مشاركتها الأخيرة في مسلسل “ضل حيطة” خلال رمضان الماضي حققت نجاحًا جيدًا، حيث تعاونت مع نخبة من النجوم مثل نيقولا معوض ووفاء عامر وهالة فاخر، مما زاد من حضورها الدرامي.

آخر التطورات في علاقة ياسمين صبري وأحمد أبو هشيمة

عاد الحديث ليشغل الجمهور والإعلام عن علاقة ياسمين صبري وأحمد أبو هشيمة بعد أن ظهرت أنباء وتصوير تجمعهما في أماكن متقاربة، ما أثار تساؤلات حول إمكانية عودتهما إلى بعضهما بعد انفصالهما في عام 2022، وقد لفتت مصادر إعلامية إلى وجود محاولات غير معلنة لتحسين العلاقة واستعادة التواصل بينهما، رغم غياب التأكيد الرسمي. الإعلامية مروة صبري ناقشت الموضوع في برنامج “قعدة ستات”، مؤكدًة وجود خطوات أولى في سبيل ترميم العلاقة، مع التشديد على ضرورة احترام خصوصيات الطرفين وعدم التدخل في حياتهما الشخصية، حيث يبقى الاختيار النهائي لكل منهما في كيفية إدارة هذه العلاقة. أما التفاعل على مواقع التواصل فقد انقسم بين متفائلين برؤية إمكانية عودة العلاقة من جديد، ونظراء يرون الانفصال نهائيًا، ما جعل الموضوع محط اهتمام إعلامي وجماهيري مستمر.