سعد الصغير يهاجم أرملة إسماعيل الليثي.. مفاجآت صادمة وتورط إبراهيم شيكا في الصراع الدائر

تدخل الفنان سعد الصغير مؤخراً عبر تطبيق تيك توك مؤكداً أن الفنان الراحل إسماعيل الليثي لم يكن عليه أي ديون، مطالباً أرملته بالكف عن نشر معلومات غير صحيحة ومشدداً على أهمية تجاوز حالة الحزن والتركيز على تأمين مستقبل بناته. يرى سعد أن استمرار انتشار مثل هذه الشائعات يؤثر سلباً على سمعة الراحل وأسرته، ويزيد من معاناة الأرملة.

تصحيح سعد الصغير للمعلومات المغلوطة حول ديون إسماعيل الليثي وأثرها على أسرته

في تصريحاته، نفى سعد الصغير ما تردد بشأن وجود ديون على الراحل إسماعيل الليثي، مؤكداً أن هذه الأخبار لا تمت للحقيقة بصلة، وأن أصدقاء الفنان الراحل يرفضون انتشارها بشدة. أشار سعد إلى ضرورة تحري الدقة في نقل الأخبار وعدم تكرار خطوات خاطئة سابقة مثل حالة أرملة إبراهيم شيكا التي أطلقت تصريحات مماثلة عبر تيك توك دون أساس موثوق. يهدف سعد بهذا التأكيد إلى وقف الشائعات التي قد تسيء للفنان الراحل وتؤثر على سمعته، كما يحذر من أن مثل هذه الإفتراءات قد تثقل كاهل الأرملة وتزيد من معاناتها وأعباء عائلتها النفسية.

مبادرات سعد الصغير لدعم أرامل الفنانين وكيف يرى نشر الدعم عبر تيك توك

يرد سعد الصغير على بعض الممارسات التي تعتمد على نشر طلبات الدعم عبر البث المباشر على الإنترنت، مؤكداً أن مساعدة العائلات تتم بتواضع وخصوصية للحفاظ على كرامتها. وأوضح أن مبادرته الإنسانية لمساندة أرملة إبراهيم شيكا كانت بدافع إنساني خالص دون أي دعاية، حيث نجح في جمع مبلغ مالي كبير ساعدها على تجاوز مراحل صعبة. كما أكد أنه عرض تقديم الدعم لعلاج إبراهيم شيكا خلال حياته، لكن العائلة رفضت ذلك، رغم تواجد فاعلي خير مستعدين للمساعدة. تعكس هذه التجارب وجهة نظره في أهمية حفظ كرامة الأسر وعدم استغلال منصات التواصل لعرض المعاناة بشكل علني.

نداء سعد الصغير لأرملة إسماعيل الليثي لتجاوز الحزن والعمل من أجل مستقبل بناتها

وجه سعد الصغير نداءً مباشراً لأرملة الراحل إسماعيل الليثي، داعياً إياها إلى تجاوز الحزن العميق الذي تعيشه بعد فقدان زوجها وابنها، والتركيز على مسؤوليات الأمومة وتأمين مستقبل بناتها. شدد على أن استمرار انغلاقها على الألم لا يساعدها على مواجهة الواقع، وأن العمل الجاد هو السبيل الذي من خلاله يمكن للأرملة أن تبني حياة جديدة وتضمن الاستقرار لأولادها؛ فمسيرة الحياة تستدعي المضي قدماً وعدم الاستسلام للأحزان، مع ضرورة الاهتمام بالأبناء باعتبارهم أساس المستقبل وأمل الحياة.