كيم كارداشيان.. تكشف سر تغيير اسمها وتفاصيل مثيرة تكشف لأول مرة
كشفت كيم كارداشيان عن سر تغيير اسمها الذي ساعدها في بناء شهرتها وتحقيق نجاحها الكبير في عالم الشهرة والأعمال، حيث بدأت مشوارها باسمها الأصلي “كيمبرلي” الذي لم يكن مناسبًا للظهور التلفزيوني، ففضلت استخدام الاختصار “كيم” لتسهيل التعرف عليها والظهور الإعلامي، مع بقاء أقاربها وأصدقائها يلقبونها بالاسم القديم رغم شهرتها العالمية.
كيف ساهم تغيير اسم كيم كارداشيان في نجاحها الإعلامي
اختيار كيم كارداشيان لاستخدام الاسم المختصر “كيم” لم يكن فقط قرارًا شخصيًا بل كان له تأثير واضح في نجاحها على الشاشة، إذ تجعل الأسماء المختصرة سهلة التذكر والتداول، وهو عامل مهم لأي شخصية عامة خاصة في عالم تلفزيون الواقع، فاسمها الجديد مكّنها من الوصول بشكل أسرع إلى الجمهور، كما أن هذا التغيير جعلها تبرز بوضوح بين نجمات البرنامج الشهير “Keeping Up With the Kardashians” الذي انطلق عام 2007.
التحديات الثقافية في اختيار اسم علامتها التجارية للملابس الداخلية
عند انطلاق علامتها التجارية، واجهت كيم كارداشيان تحديًا بشأن اسم منتجها الذي كان مقرراً أن يحمل اسم Kimono، إلا أن اعتراضات واستفسارات صادرة من الحكومة اليابانية دفعتها إلى إعادة التفكير والحرص على احترام الثقافة اليابانية، فتوجهت إلى اختيار اسم جديد هو SKIMS، وهذا القرار يعكس وعيها بالحساسية الثقافية، كما ساعدها على تجنب أي سوء فهم أو انتقادات محتملة نتيجة استخدام اسم يحمل دلالات تقليدية عميقة في اليابان.
SKIMS: قصة نجاح علامة كيم كارداشيان التجارية بعد تغيير الاسم
التحول من Kimono إلى SKIMS كان نقطة مفصلية في تطوير علامة كيم كارداشيان التجارية، التي وصلت قيمتها المالية إلى نحو 5 مليارات دولار، ويعزى هذا النجاح إلى اهتمامها الجاد بتلقي النقد البنّاء وتحسين منتجاتها باستمرار، كما تجلت قوة العلامة التجارية في قدرة كيم على التواصل مع جمهورها من خلال حملات مثل البث المباشر Kimsmas، الذي شهد مشاركة ألمع النجوم مثل سنوب دوج ووالدتها كريس جينر، مما يعزز العلاقة بين العلامة والمتابعين، ويزيد من شعبيتها وانتشارها.
| اسم العلامة | الاسم الأصلي | سبب التغيير | القيمة السوقية |
|---|---|---|---|
| SKIMS | Kimono | احترام الثقافة اليابانية وتجنب سوء الفهم | 5 مليارات دولار |
