برومو “طلقني” يثير الجدل.. بعد شائعة ارتباط كريم محمود عبدالعزيز ودينا الشربيني وتفاصيل مثيرة تكشف الحقيقة

بعد تصاعد شائعات ارتباط كريم محمود عبدالعزيز ودينا الشربيني، لفت برومو فيلم “طلقني” الأنظار إليه بشكل واسع، حيث يعرض في إطار كوميدي اجتماعي الخلافات الزوجية التي تواجهها الشخصيات الرئيسية في العمل. هذا البرومو يمثل نقطة انطلاق جديدة للفيلم المنتظر، من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج خالد مرعي، وهو ما يسلط الضوء على صراعات الحياة الزوجية اليومية بطريقة تشدّ المشاهدين.

تفاصيل برومو فيلم طلقني وعرض الصراعات الزوجية بكاريزما كريم محمود عبدالعزيز ودينا الشربيني

يقدم برومو فيلم “طلقني” لمحة مكثفة عن القصة التي تدور حول مشاحنات متكررة بين بطلي الفيلم، كريم محمود عبدالعزيز ودينا الشربيني، في قالب اجتماعي يمزج بين الكوميديا والدراما، بما يعكس واقع كثير من الأزواج في حياتهم اليومية؛ إذ تتشابك الأحداث مع لحظات من الإحباط والتفاهم بين الزوجين، مما يجذب انتباه الجمهور إلى متابعة ما سيحدث لاحقًا في أحداث الفيلم. ويشارك في الفيلم كذلك مجموعة من الفنانين المتميزين مثل حاتم صلاح، ياسمين رحمي، دنيا سامي، محمود حافظ، ياسر الطوبجي، شريف حسني، محمود فارس، وعابد عناني، مع ظهور خاص لعلاء مرسي كضيف شرف.

دور كريم محمود عبدالعزيز بعد فيلم المشروع X وكيف يؤثر برومو طلقني على مسيرته الفنية

يأتي فيلم “طلقني” بعد مشاركة كريم محمود عبدالعزيز في دور ضيف الشرف بفيلم “المشروع X”، حيث أدى شخصية عالم آثار في مواجهة مع منظمة دولية غامضة؛ قصة مليئة بالمغامرات والسفر بين عدة دول، تعكس محاولة الشخصية إصلاح حياته الشخصية وعلاقته بابنته. وفي هذا السياق، يعكس برومو فيلم “طلقني” تغيرًا واضحًا في طبيعة الأدوار التي يختارها كريم محمود عبدالعزيز، حيث ينتقل من أجواء الإثارة المغامرة إلى قالب اجتماعي كوميدي يبرز مهاراته في تجسيد الحياة الزوجية بكل ملابسها المعقدة.

التزامن بين برومو طلقني وشائعات ارتباط كريم محمود عبدالعزيز ودينا الشربيني وتأثيره على الجمهور

يأتي إصدار برومو فيلم “طلقني” في توقيت حساس، تزامنًا مع انتشار شائعات ارتباط كريم محمود عبدالعزيز ودينا الشربيني، خاصة بعد انفصاله رسميًا عن زوجته السابقة. هذا التزامن أثار تساؤلات وجذبت الاهتمام الإعلامي، حيث يعكس الفيلم أجواء العلاقات الزوجية بتفاصيلها المعقدة، مما أضفى على البرومو طابعًا مثيرًا للجدل وساهم في زيادة الحماس لمتابعة أحداثه. ويُتوقع أن يترك الفيلم بصمة واضحة في المشهد الفني لما يحويه من تمثيل قوي وأحداث قريبة من الواقع اليومي الذي يعيشه كثيرون.