انسجام مبهر.. مايان السيد تكشف سر نجاح «ولنا في الخيال حب» مع أحمد السعدني

انسجام التعاون بين مايان السيد وأحمد السعدني في فيلم «ولنا في الخيال حب» كان من أبرز عوامل نجاح العمل، إذ أعربت مايان عن سعادتها بالتجربة التي جمعتها بالفنان أحمد السعدني خلال فترة البروفات وأيام التصوير، مشيرة إلى أن طبيعة العلاقة المهنية بينهما اتسمت بالراحة والانسجام.

تأثير الانسجام بين مايان السيد وأحمد السعدني على نجاح فيلم «ولنا في الخيال حب»

أوضحت مايان السيد أن أحمد السعدني يمتلك شخصية هادئة وحضورًا بسيطًا يجعله شريكًا مثاليًا أمام الكاميرا، حيث ساعد هذا التوافق على إبراز أدائهما المشترك بشكل مميز، وأضافت أن الأجواء الإنسانية الدافئة التي نشأت بينهما خلال العمل أسهمت في إثراء التجربة الفنية وجعلتها أقرب إلى القلب، متمنية له استمرار النجاح والتألق في مشواره الفني.

الفريق الفني والعمل المتميز وراء فيلم «ولنا في الخيال حب» بمعاييره السينمائية

يعمل الفيلم تحت إشراف المخرجة والمؤلفة سارة رزيق التي أبدعت في دمج عناصر الرومانسية والكوميديا والتشويق، ويشارك في بطولة العمل بجانب مايان السيد وأحمد السعدني كل من عمر رزيق، سيف حميدة، فريدة رجب، وعفاف مصطفى، مع ظهور خاص لعدد من صناع السينما، كما يشمل الفريق الفني مدير التصوير محمد جاد، مهندس الديكور حمزة طه، المونتير أيمن منصور، مصممة الملابس ليلى ماجد، والموسيقار خالد حماد، ما يعكس تنسيقًا عاليًا بين الخبرات الفنية.

قصة فيلم «ولنا في الخيال حب» ودورها في جذب الجمهور بأسلوب مشوق

يروي الفيلم حكاية أستاذ جامعي يفضل العزلة على العلاقات المعقدة، قبل أن يجد نفسه في علاقة تربكه بين صوت العقل ونبض القلب، الأمر الذي جعل أحداث الفيلم مشوقة ومنسجمة بين الرومانسية والكوميديا، وهذا التوازن في السرد ساعد على جذب انتباه الجمهور وتوفير تجربة فنية متكاملة، معتمدًا على الأداء القوي لمايان السيد وأحمد السعدني.

الفنان الدور ملاحظات
مايان السيد النجمة الرئيسية نشاط انسجامها مع السعدني أثر إيجابي
أحمد السعدني البطل الرئيسي يتمتع بحضور هادئ وطبيعة مريحة
سارة رزيق مخرجة ومؤلفة مسؤولة عن دمج عناصر الفيلم
محمد جاد مدير التصوير مسؤول الإضاءة والتصوير السينمائي
خالد حماد الموسيقار تصميم الموسيقى التصويرية

صحفي يغطي مجالات الرياضة والثقافة، معروف بمتابعته الدقيقة للأحداث الرياضية وتحليلاته المتعمقة، بالإضافة إلى اهتمامه بالجانب الإنساني في القصص الثقافية والفنية.