شهد الشمري.. تكشف حقيقة طلاقها وتنفي شائعات الخيانة بشكل قاطع
شهد الشمري تكشف الحقيقة الكاملة وراء طلاقها من فهد زيد، وتنفي جميع شائعات الخيانة المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي. في خطوة جريئة، أكدت الشاعرة العراقية أن انفصالها لم يكن نتيجة لأية مشاكل تتعلق بالخيانة الزوجية، بل كان قرارًا هادئًا يعكس رغبة الطرفين في تحسين حياتهما وصحتهما النفسية.
حقيقة طلاق شهد الشمري من فهد زيد وسحْب شائعات الخيانة الزوجية
أوضحت شهد الشمري التفاصيل التي تدور حول طلاقها من رجل الأعمال العراقي فهد زيد، مشيرة إلى أن المعلومات التي تم تناقلها حول خيانة زوجية لا تمت للحقيقة بصلة، وأن هذه الإشاعات تهدف إلى تشويه صورة علاقتهما. كشفت الشمري في مقطع فيديو بثته عبر صفحتها على “إنستغرام” أن كلاهما لم يمرّ بأي خلافات أو مشكلات خلال فترة الزواج، ولم يتوجها أي شكاوى فردية أو متبادلة تجاه بعضهما، ما يؤكد أن الطلاق جاء رغبة مشتركة ضمن أجواء من الاحترام والتفاهم.
كيف تم الطلاق بين شهد الشمري وزوجها السابق بهدوء وبدون صراع؟
أوضحت الشاعرة أن قرار الانفصال لم يكن مبنيًا على خلافات كبيرة أو تصرفات سلبية من أي جانب، بل جاء نتيجة رغبة مشتركة لتحسين جودة حياتهما النفسية والعائلية. تشير الشمري إلى أن الطلاق تم بواسطة تفاهم كامل بين الطرفين دون أية صراعات أو مشاكل قانونية، مؤكدًة أن كلاهما احتفظ بعلاقة ودّية وخاصة من أجل مصلحة ابنتهما “وتر”. هذا الهدوء في إدارة الانفصال يعكس نضجًا وحكمة في التعامل مع القضايا الشخصية بعيدا عن وسائل الإعلام.
الظهور المشترك لِشهد الشمري وزوجها السابق وأثره على الجمهور
أثار ظهور شهد الشمري إلى جانب فهد زيد خلال احتفال عائلي بعيد ميلاد ابنتهما “وتر” ضجة واسعة على مواقع التواصل، حيث تميز اللقاء بأجواء هادئة ومودة متبادلة بينهما، ما نفى أي مشاعر عداء أو توتر بشأن الانفصال. هذا الظهور أعاد إلى الأذهان أن الطلاق لم يكن نهاية علاقة عائلية بقدر ما كان فصلًا جديدًا في حياتهما يضمن استقرارًا نفسيًا للأبناء. وكانت الشمري قد أعلنت رسميًا في نهاية أكتوبر الماضي انتهاء علاقتهما بعد أكثر من 6 سنوات، حيث أكد الزوج السابق أن الطلاق تم باتفاق وبدون أي مشاكل رغم وجود الشائعات الكثيرة التي تم نفيها صراحة.
| الحدث | التفاصيل |
|---|---|
| مدة الزواج | أكثر من 6 سنوات |
| تاريخ الإعلان عن الطلاق | نهاية أكتوبر الماضي |
| سبب الطلاق | تحسين الحياة والصحة النفسية |
| طريقة الطلاق | باتفاق وودّية دون خلافات |
تبرز قصة شهد الشمري وزوجها السابق نموذجاً نادراً في العلاقات الزوجية بعد الانفصال، إذ حافظ كلاهما على احترام متبادل وحرصا على الاستقرار النفسي لعائلتهما، بعيدًا عن الأحكام السريعة أو الشائعات التي تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي بشكل غير دقيق. هذا الأسلوب في التعامل يضع اعتبارات الصحة النفسية والعائلية في المقدمة، مما يؤكد أن الطلاق ليس دومًا نهاية للنزاع بل أحيانًا بداية لتفاهم جديد.
