بسمة وهبة تهاجم بحدة مايا دياب.. أزمة دينا الشربيني تشتعل وتثير جدلاً واسعاً

أثارت أزمة طلاق كريم محمود عبدالعزيز جدلاً عارمًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تدخل مايا دياب لدعم دينا الشربيني، مما استدعى رد فعل قوي من الإعلامية بسمة وهبة، التي طالبت مايا بالابتعاد عن الشؤون المصرية، معتبرة أن تدخلها خارج نطاقها. هذا الخلاف بين بسمة ومايا شكّل محور حديث واسع يركز على الكلمة المفتاحية: “أزمة طلاق كريم محمود عبدالعزيز ودعم دينا الشربيني”.

تصاعد أزمة طلاق كريم محمود عبدالعزيز مع تدخل مايا دياب ودفاعها عن دينا الشربيني

شهدت الأزمة تصاعدًا واضحًا عقب تصريحات مايا دياب التي عبرت فيها عن دعمها الكامل لدينا الشربيني في وسط موجة من الحملات الساخطة التي طالت الأخيرة بسبب طلاق كريم محمود عبدالعزيز، الأمر الذي أثار رد فعل حادًا من الإعلامية بسمة وهبة، التي اعتبرت تدخل مايا تدخلاً غير مقبول في قضية تخص المصريين فقط؛ وقالت لها بلهجة حادة “ما تخرسي إنت”. وأكدت بسمة أن مايا ليست من بلدهم، لذلك عليها الاحترام وعدم التحدث في مسائل لا تخصها، مشيرة إلى إمكانية مواجهتها لموقف مماثل إذا استمرت في التدخل.

دور مايا دياب في أزمة طلاق كريم محمود عبدالعزيز ودفاعها المستمر عن دينا الشربيني

أثارت النجمة اللبنانية موجة جدل واسعة بعد أن نشرت فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أكدت فيه وقوفها إلى جانب دينا الشربيني ضد الحملات المسيئة، ووصفت ما تتعرض له الشربيني بأنه استباحة للكرامة الإنسانية، مشددة على أنها تعتبرها “أختًا”. وأشار دفاع مايا إلى الطريقة غير المهنية التي تعامل بها الإعلام مع الأزمة، والتي أدت إلى تعقيد الموقف وزيادة الانقسامات بين جمهور الفنانين، مما جعل الحديث عن أزمة طلاق كريم محمود عبدالعزيز مرتبطًا بالدفاع المستميت عن دينا.

تفاصيل أزمة طلاق كريم محمود عبدالعزيز وردود الأفعال بين دينا الشربيني والإعلام

ارتبطت أزمة الطلاق بتقارير متداولة تزيد من حدة الموقف، حيث رُبطت دينا الشربيني بالانفصال بين كريم محمود عبدالعزيز وزوجته السابقة آن الرفاعي، التي صرحت بأنها علمت بخبر الطلاق عبر “إنستغرام”. ورد كريم ببيان رسمي نفى فيه وجود أي طرف مسؤول عن الانفصال، مؤكدًا احترامه لوالدة بناته وأن الانفصال تم بالرضا، مشددًا على أن الأسرار تبقى ضمن العائلة. في المقابل، اتخذت دينا الشربيني خطوات قانونية ضد الإعلامية مروة صبري وعدد من الصفحات على السوشيال ميديا بتهمة التشهير والسب دون أدلة، من أجل الحفاظ على سمعتها وسط العاصفة الإعلامية.