وائل جسار يكشف الحقيقة .. يرد بقوة على شائعات الطلاق ويؤكد استقرار حياته الأسرية بشكل قاطع

الحياة الزوجية لوائل جسار مع زوجته ميراي تتميز بالتماسك والاستقرار الكامل رغم الشائعات المتكررة التي تناولت خبر طلاقهما، حيث يحرص الفنان اللبناني على الاعتماد فقط على المصادر الموثوقة لتأكيد الحقيقة ومنع انتشار الأخبار المغلوطة التي تؤثر على علاقتهما بشكل سلبي.

استقرار الحياة الزوجية لوائل جسار وميراي ونفي شائعات الطلاق المستمرة

أكد وائل جسار خلال حديثه مع “ET بالعربي” أن علاقته بزوجته ميراي تسير بتناغم وسلام دون أية مشاكل، معارضاً بشدة جميع الأنباء التي تحدثت عن انفصالهما؛ موضحاً أن تلك الشائعات لا تستند إلى أي حقائق مؤكدة، ومدعياً ضرورة الابتعاد عن الأخبار غير الدقيقة التي تنتشر بلا أساس. أوضح جسار أن هذه الإشاعات تتكرر بشكل دوري، لكنه يعتمد على وعي جمهوره الذي يبحث عن الحقيقة من خلال المصادر الرسمية فقط، مما يعكس حرصه الفائق على استقرار الحياة الزوجية وحمايتها من تلك الأخبار الزائفة.

كيف يرفض وائل جسار شائعات الطلاق ويتواصل مع الإعلام المحترف فقط

أشار وائل جسار إلى أن تلك الشائعات لا تؤثر على حياته الخاصة، مبيناً أن الصحافة المهنية هي الجهة الوحيدة التي تتواصل معه للتحقق من صحة الأخبار قبل نشرها، ما يسهم في تقليل انتشار الإشاعات الغير دقيقة. وبابتسامة دافئة، قال: “أنا وزوجتي مثل العسل، وإن شاء الله العمر كله”، مؤكداً من خلالها عمق العلاقة الزوجية بينهما ورفضه القاطع لأي خلافات مزعومة، ما يدل على التزامه بحماية استقرار حياته الشخصية بعيداً عن الضغوط الإعلامية والتكهنات.

رسائل الحب والوفاء بين وائل جسار وميراي واحتفال الذكرى العشرين على الزواج

شاركت ميراي مؤخراً صورة على حسابها في إنستغرام تجمعها مع وائل جسار بمناسبة احتفالهما بالذكرى العشرين لزواجهما، تعبر فيها بوضوح عن المحبة والمودة المتبادلة التي نمت عبر سنوات الشراكة والوفاء. جاء هذا خلال الحفل الفني الذي أقامه وائل في الرياض بتاريخ 13 نوفمبر، واستضاف فيه محمد فضل شاكر وآدم وسط أجواء رومانسية مميزة، حيث نشر وائل مقاطع من الحفل عبر خاصية “الستوري” معبراً عن امتنانه لكل من حضر وساهم في نجاح الأمسية.

يبقى وائل جسار مستمراً في مسيرته الفنية إلى جانب حياته الزوجية المستقرة، مساهماً بصموده وقوته للحفاظ على علاقته مع ميراي، معتمدًا بكل ثقة على جمهوره الذي يميز بين الحقيقة والأخبار الزائفة، بينما تستمر شائعات الطلاق في التلاشي بلا أي أسانيد تدعمها.