تطورات ملحوظة .. أسعار الفول البلدي والبقوليات في كفر الشيخ الأربعاء 12 نوفمبر 2025

شهدت أسعار البقوليات في كفر الشيخ يوم الأربعاء 12 نوفمبر 2025 استقرارًا ملحوظًا، ويبحث الكثير عن سعر الفول البلدي بكفر الشيخ لهذا اليوم لضمان أفضل شراء ممكن، خاصة مع الإقبال المتزايد على هذه السلع الأساسية.

تحديث أسعار الفول البلدي وباقي البقوليات في كفر الشيخ يوم 12 نوفمبر 2025

سجل الفول البلدي المدشوش سعر يتراوح بين 54 و68 جنيهًا للكيلو، مما يشكل نقطة جذب للمستهلكين الذين يهتمون بالسعر وجودة المنتج في ذات الوقت، بينما تراوحت أسعار الترمس الحلو بين 32 و43 جنيهًا للكيلو، والتمرس المر بين 45 و55 جنيهًا. العدس أبو جبة أيضًا شهد استقرارًا عند أسعار بين 62 و70 جنيهًا، في حين أن الفاصوليا البيضاء بلغ سعرها ما بين 63 و75 جنيهًا، والفاصوليا السوداء بين 50 و65 جنيهًا للكيلو. كما استقرت أسعار الحمص بين 51 و60 جنيهًا، واللوبيا بين 73 و90 جنيهًا، مع العدس الأصفر الذي تراوح سعره بين 63 و70 جنيهًا للكيلو.

كيف تؤثر مراقبة مديرية التموين على استقرار أسعار الفول البلدي وباقي البقوليات؟

تلعب مديرية التموين في كفر الشيخ دورًا حيويًا في مراقبة حركة السلع الغذائية الاستراتيجية، خاصة الفول البلدي وباقي البقوليات، من خلال تكثيف الحملات التموينية التي تهدف إلى ضبط الأسواق والتأكد من توافر السلع بأسعار مناسبة، ما يمنع حدوث أي ارتفاعات غير مبررة في الأسعار؛ الأمر الذي يعزز من استقرار السوق ويحقق توازنًا بين العرض والطلب، بالإضافة إلى ضمان وصول السلع الأساسية إلى جميع المراكز والمدن في المحافظة بسهولة.

عوامل استقرار أسعار الفول البلدي والبقوليات في الأسواق المحلية بكفر الشيخ

يعود استقرار أسعار الفول البلدي وبقية البقوليات إلى وفرة المعروض في الأسواق، كما ترتكز العوامل على انتظام توريد هذه السلع، وزيادة كفاءة الحملات الرقابية التي تساهم في ضبط أسعار الركود والتخفيضات غير الرسمية، إلى جانب وعي المستهلكين الذين يتابعون بشكل مستمر سعر الفول البلدي بكرت الشيخ وباقي المنتجات. هذا التوازن يساعد على توفير منتجات غذائية أساسية وبجودة مناسبة، مما يدعم القدرة الشرائية للمواطنين في المحافظة.

يظل سعر الفول البلدي بكفر الشيخ محل اهتمام كبير لما له من أهمية غذائية واقتصادية في المجتمع، إذ يكمل استقرار أسعاره مزيجًا متكاملًا من البقوليات التي تلقى إقبالًا متزايدًا بين المواطنين، مما يشير إلى استقرار نسبي في السوق هذه الفترة، مدعومًا بجهود الرقابة التموينية التي تضمن وصول السلع بأسعار مناسبة وتحافظ على استقرار الأسواق المحلية.