تأكيد مذهل .. تجديد الثقة في أسامة قدوس رئيسًا لمركز شباب مدينة قنا بالتزكية يعزز الدور القيادي ويحفز العمل الشبابي

استعاد أسامة قدوس قيادة مركز شباب مدينة قنا بالتزكية، ليؤكد ثقته المتجددة كرئيس لمجلس الإدارة، وسط أجواء انتخابية حماسية شارك فيها أعضاء الجمعية العمومية بكثافة. هذا الفوز يأتي بعد إعادة انتخابه للمرة الثانية على التوالي، مما يعكس الاحترام والتقدير الكبيرين اللذين يحظى بهما قيادياً وشاباً نشطاً في مجال الشباب والرياضة.

نجاح أسامة قدوس في تجديد الثقة كرئيس مركز شباب مدينة قنا

شهدت انتخابات مركز شباب مدينة قنا تنافسًا واضحًا في بعض المناصب، بينما تم اختيار أسامة قدوس رئيسًا بالتزكية عن جدارة، حيث أبرز مساهماته المتنوعة في تطوير المركز طوال الفترة الماضية. حظي قدوس بثقة كبيرة من الأعضاء بعد أن أثبت كفاءته عبر مراحل متعددة من العمل الإداري بدءًا من عضوية مجلس الإدارة مرورًا بمنصب نائب الرئيس، ووصولًا إلى قائم بأعمال الرئيس بعد وفاة الراحل الحاج عبده منصور الأحمر الذي كان له دور بارز في العمل الشبابي داخل المركز.

تأثير أسامة قدوس في تعزيز دور مركز شباب مدينة قنا الشبابي والرياضي

تمكن قدوس خلال فترة قيادته من تحويل مركز الشباب إلى بيئة نابضة بالحياة، تحمل في طياتها الكثير من الأنشطة والفعاليات المتنوعة. شملت هذه الفعاليات حملات توعية سياسية وثقافية ورياضية موجهة للشباب، منها حملات التثقيف بأهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية، التي اختتمت بمسيرة ضخمة عبر شوارع قنا، تدعم توجه الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي. وبالتالي، أصبح المركز منبرا رئيسًا للشباب يمنحهم مساحة للتفاعل الإيجابي والتعبير عن آرائهم بحرية.

خطط مستقبلية لأسامة قدوس لتعزيز مركز شباب مدينة قنا وبرامج الشباب

في أول تصريح له عقب فوزه، أكد أسامة قدوس أن المرحلة المقبلة ستشهد تنفيذ برامج نوعية تهدف إلى تمكين الشباب وبناء الإنسان في ظل الجمهورية الجديدة، مع الحفاظ على أبواب المركز مفتوحة لجميع أبناء المدينة. وأشار إلى أن العمل الجماعي سيكون الركيزة الأساسية لتحقيق المزيد من النجاحات، وأوضح أن كافة الجهود ستتركز على تنشيط النشاطات الثقافية والرياضية والتوعوية من أجل تشجيع الشباب على المشاركة بفعالية في خدمة مجتمعاتهم.

• انطلاق فعاليات رياضية وثقافية متنوعة داخل المركز.
• تنظيم حملات توعوية تثقيفية للشباب.
• تنشيط المشاركة الشبابية في القضايا الوطنية.
• تعزيز روح الانتماء والمسؤولية بين أعضاء الجمعية.
• العمل على تطوير بنية المركز واستقطاب المزيد من الفاعلين.