نصيحة من ذهب.. فجأة وبدون مقدمات إنجي علي تفجر مفاجأة كبرى وتكشف رأيها الصادم في عودة الماموث
يتجلى رأي إنجي علي في فيلم عودة الماموث بوضوح عند حديثها عن هذه التجربة الفنية باعتبارها خطوة رائدة في السينما المصرية، فهي ترى فيه نقلة نوعية تعكس تطورًا كبيرًا في القدرات الإنتاجية المحلية، وأشارت خلال حوارها مع “العين الإخبارية” إلى أن دعم مؤسسة إعلامية مثل “نجوم أف أم” لهذا العمل يمثل دفعة قوية ومهمة لتسليط الضوء على الإبداع المصري الأصيل.
رأي إنجي علي في فيلم عودة الماموث وتفرد الصناعة المصرية
أعربت الإعلامية إنجي علي عن سعادتها البالغة بتمويل “نجوم أف أم” للفيلم، مؤكدة أن برنامجها “أسرار النجوم” قد خصص تغطية خاصة لهذا الحدث الفني المميز، وقد أتيحت لها فرصة مشاهدة بعض المشاهد الأولية التي عززت انطباعها الإيجابي بشكل كبير؛ حيث وصفت العمل بأنه صناعة مصرية خالصة بنسبة 100%، وهو ما يجعله مصدر فخر لكل العاملين في المجال، ويشكل **رأي إنجي علي في فيلم عودة الماموث** دافعًا للجمهور لمتابعة هذه التجربة التي تكسر النمط السائد للاعتماد على الإنتاجات الأجنبية الضخمة.
لقد اعتاد الجمهور العربي على متابعة أفلام الخيال العلمي القادمة من هوليوود وغيرها من مراكز الإنتاج العالمية، لكن ظهور عمل مصري بهذا المستوى من الاحترافية يغير المعادلة تمامًا، ولهذا السبب، وجهت إنجي علي مباركة خاصة لكل المشاركين في الفيلم، مع إشادة استثنائية بفريق الجرافيكس الذي نجح في تقديم تقنيات متطورة تضعه في مصاف المنافسة العالمية، وهو ما يدعم رأي إنجي علي في فيلم عودة الماموث القائم على تقدير الجهد المبذول لتقديم منتج فني مبتكر ومختلف.
تقنيات متقدمة في فيلم عودة الماموث تدعم رأي إنجي علي الإيجابي
أشارت إنجي إلى أن الفيلم يقدم تجربة بصرية لم يسبق لها مثيل في السينما المصرية، خاصة فيما يتعلق بالمشاهد التي تجمع بين الممثلين والحيوانات المنقرضة مثل الديناصورات والماموث، فهذه المشاهد تم تنفيذها بدقة عالية تضفي واقعية مذهلة على الأحداث، وتجعل المشاهد يندمج بالكامل في عالم الفيلم الخيالي، وتعتبر هذه الجرأة في استخدام التكنولوجيا الحديثة أحد الأسباب الرئيسية التي كوّنت **رأي إنجي علي في فيلم عودة الماموث** الإيجابي، فهي ترى أن الصناعة المحلية أصبحت قادرة على إنتاج محتوى متطور بنسبة كاملة.
يتجسد التفوق التقني الذي لفت انتباهها في عدة جوانب رئيسية، مما يبرر حماسها الشديد للفيلم، وتتلخص أبرز هذه الجوانب في النقاط التالية:
- مشاهد تفاعلية واقعية تجمع بين الأداء التمثيلي البشري والكائنات المصممة بالجرافيكس.
- جودة مؤثرات بصرية ورسوميات تضاهي ما تقدمه استوديوهات الإنتاج العالمية الكبرى.
- تقديم تجربة خيال علمي متكاملة تعتمد بالكامل على كوادر وخبرات محلية.
هذا التطور النوعي في القدرات الإنتاجية يمثل قفزة حقيقية للأمام، ويؤكد أن السينما المصرية تمتلك الإمكانيات للمنافسة بقوة في أنواع فنية كانت حكرًا على الإنتاجات الأجنبية، وهو ما يفسر لماذا أصبح **رأي إنجي علي في فيلم عودة الماموث** حديث وسائل الإعلام، لأنه يعبر عن تفاؤل كبير بمستقبل الصناعة السينمائية في مصر والمنطقة العربية.
تحديات الإعلام وتركيز إنجي علي على الجوهر بعيدًا عن النقد
في سياق متصل، تطرقت إنجي علي إلى فلسفتها في التعامل مع التحديات الإعلامية والنقد الموجه لعملها، مؤكدة أنها تبذل مجهودًا كبيرًا في برنامجها كل أسبوع، وتحرص دائمًا على التركيز على الأمور الجوهرية والمهمة وتتجنب الانشغال بالتفاصيل الصغيرة أو النقد غير البناء، وهذا المنهج الاحترافي ينعكس مباشرة على مصداقية آرائها، بما في ذلك **رأي إنجي علي في فيلم عودة الماموث** الذي يستند إلى تقييم موضوعي لجودة العمل الفني.
هي تفرق بوضوح بين النقد البناء الذي يدفعها لمراجعة نفسها وتطوير أدائها، وبين الانتقادات التافهة التي لا تعلق عليها، فهذا التركيز على الجوهر يسمح لها بتقديم محتوى إعلامي هادف ومؤثر، كما يمنحها القدرة على تمييز الأعمال الفنية القيمة مثل فيلم “عودة الماموث” ودعمها بقوة، وهذا ما يجعل رأي إنجي علي في فيلم عودة الماموث ليس مجرد انطباع عابر، بل شهادة من إعلامية متمرسة تقدر الإبداع الحقيقي.
إن دعمها لهذا الفيلم لا ينبع فقط من جودته الفنية العالية، بل من إيمانها بأهمية تشجيع المواهب المصرية ودفع الصناعة المحلية نحو آفاق جديدة من التميز والإبداع الفني.