طليقة أحمد مكي تكسر الصمت.. كفاية تشويه سمعة واستغلال حياتي الشخصية برسالة لاذعة عبر حسابها الرسمي

واجهت دكتورة التجميل مي كمال الدين، طليقة الفنان أحمد مكي، موجة من التشكيك في تصريحاتها حول زواجها السابق منه، حيث ردّت عبر حسابها الرسمي على إنستجرام بحزم على ما وصفته بـ”تشويه سمعة واستغلال حياتي الشخصية”. الحملة ضمت انتقادات كثيرة، جعلت مي تطالب باتخاذ إجراءات قانونية رادعة ضد من يسيئون لها.

كيف اتخذت مي كمال الدين الإجراءات القانونية لحماية حياتها الخاصة

صرحت مي كمال الدين أن الأمر تجاوز حدود الخصوصية إلى إهانات متعمدة من قنوات ومواقع إلكترونية تناولت تفاصيل حياتها الخاصة بأسلوب ساخر ومخزي؛ لذلك طلبت من محاميها الأستاذ محمد سعدون والأستاذ سمير السماحي الشروع في اتخاذ كافة الخطوات القانونية ضد المعتدين؛ مشددة على أن هذه الإجراءات جارية بالفعل لمنع أي أساءة مستقبلية. كما حذرت بشكل صارم من ذكر أسمها أو اسم أحمد مكي أو محاولة ربطها بأي نقاشات حول ماضي العلاقة، مؤكدة أن الجميع الذين يحاولون التشهير بها سيُلاحقون قضائيًا فورًا، وقالت: «من حذر فقد أسلم».

ردود مي كمال الدين على الاتهامات والتشهير بعد إعلان انفصالها عن أحمد مكي

عندما أعلنت مي انفصالها عن الفنان أحمد مكي، تعرضت لهجوم حاد من الاتهامات والشتائم رغم صدقها واحترامها في بيانها؛ حيث أوضحت بوضوح أن الانفصال ليس مسؤولية أيٍ منهما، متمسكة بحرصها على احترام الطرف الآخر. وأكدت على موقفها قائلة: «اتقوا الله في أنفسكم وحسبي الله ونعم الوكيل»، مشددة على أن القضية قد انتهت لكنها تفاجأت بعودة التصريحات الغريبة التي فُرضت عليها دون منطق أو عقلانية. تطرقت إلى أن تلك الانتقادات والاتهامات المستمرة تؤسس لمرارة غير مبررة، ودعت إلى وقف استغلال المواقف الشخصية والتشهير.

استنكار مي كمال الدين لاستغلال حياتها الشخصية في تشويه السمعة

عبرت مي كمال الدين عن استيائها الكبير من التعليقات غير المنطقية التي تناولت حياتها الشخصية، بما في ذلك الشائعات عن الإكراه أو ظروف غير واقعية في علاقتها السابقة مع أحمد مكي، مؤكدًة رفضها القاطع لكل محاولات استغلال حياتها الخاصة لتشويه سمعتها. أكدت على ضرورة أن يتقوى الجميع بالله في تعامله مع الآخرين، ورفض تعريض حياة الناس الشخصية لمثل هذا التدخل الفاضح، مطالبة بترك خصوصياتها بعيدًا عن الإعلام، لكي تعيش حياة طبيعية دون مضايقات غير مبررة.

الجانب الميّزات رد مي كمال الدين
الإجراءات القانونية تقديم شكاوى ضد المواقع والقنوات المسيئة تأكيد متابعة الإجراءات القانونية وحماية خصوصيتها
بيان الانفصال صرحت بالانفصال بكل احترام ووضوح نفت مسؤولية أي طرف عن الانفصال
رد على التشهير حذرت من التورط في تفاصيل العلاقة هددت بالمتابعة القضائية لكل من يسئ أو يشن حملات تشهير

صحفي يغطي مجالات الرياضة والثقافة، معروف بمتابعته الدقيقة للأحداث الرياضية وتحليلاته المتعمقة، بالإضافة إلى اهتمامه بالجانب الإنساني في القصص الثقافية والفنية.