لا تفوتوا معرفة موعد أذان العصر.. مواقيت الصلاة غدًا الخميس 2 أكتوبر 2025 بتفاصيل دقيقة ومحدثة

يكثر البحث عن مواقيت الصلاة غدًا الخميس 2 أكتوبر 2025 في أنحاء محافظات مصر المختلفة، مثل القاهرة والجيزة والإسكندرية وغيرها، بهدف أداء الصلوات المفروضة بدقة وفي أوقاتها دون تأخير أو تداخل، ويعتبر معرفة موعد أذان العصر من الأمور المهمة لدى كثير من المسلمين لضبط صلاتهم وسط انشغالات اليوم. تقدم هذه السطور توضيحًا كاملاً لمواعيد الصلاة في المحافظات المختلفة لتيسير التنظيم الروتيني عند المؤمنين.

تعرف على موعد أذان العصر وباقي مواقيت الصلاة غدًا في القاهرة

تحدد مواقيت الصلاة غدًا في العاصمة القاهرة كالآتي، حيث يبدأ موعد صلاة الفجر عند الخامسة و23 دقيقة، يليه الظهر في الثانية عشرة و44 دقيقة ظهرًا، ثم موعد أذان العصر في الرابعة و7 دقائق بعد الظهر، يليه المغرب عند السادسة و39 دقيقة، وأخيرًا العشاء في السابعة و57 دقيقة، وتساعد هذه التوقيتات على تنظيم أوقات العبادات بدقة لضمان أدائها في أوانها.

مواقيت الصلاة وأهمية موعد أذان العصر في الجيزة والإسكندرية

في محافظة الجيزة، تبدأ صلاة الفجر عند الخامسة و24 دقيقة، ثم الظهر في 12:46 ظهرًا، يليه موعد أذان العصر في الساعة 4:09، تليها صلاة المغرب في 6:41 مساءً، ثم العشاء في 7:58 مساءً، أما الإسكندرية فتبدأ الفجر عند 5:27، والظهر 12:50، وموعد أذان العصر 4:12، ويُرفع أذان المغرب عند 6:44، والعشاء في 8:02 مساءً، مما يساعد سكان المحافظتين على الالتزام بالمواقيت الصحيحة للعبادة التي تساعد في تنظيم حياتهم الروحية والدنيوية معًا.

مواقيت الصلاة غدًا في الأقصر وأسوان مع تسليط الضوء على موعد أذان العصر

يشهد الأقصر بداية صلاة الفجر عند الخامسة و19 دقيقة، والظهر عند 12:39 ظهرًا، على أن يكون موعد أذان العصر في الرابعة و2 دقيقة، ثم المغرب في 6:35 مساءً، والعشاء في 7:49 مساءً، بينما تبدأ صلاة الفجر في أسوان عند 5:55، وموعد الظهر 1:14 ظهرًا، وأذان العصر في 4:37 مساءً، ويُرفع أذان المغرب عند 7:10، والعشاء في 8:23 مساءً، ويعتبر التزام المسلمين بمواعيد الصلاة جزءًا جوهريًا من العبادات والتقوى التي يوصي بها الإسلام.

أكد علماء الأزهر الشريف أن مراعاة مواقيت الصلاة غدًا وعدم التأخر عنها تندرج في أقوى القربات إلى الله، استنادًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم عندما قال: «الصلاة على وقتها أحب الأعمال إلى الله»، مؤكدين أن تنظيم وقته حول الصلوات يُعزز انضباط الإنسان ويُنمّي روحه وقلبه، وهي ليست مجرد شعيرة فحسب بل بناء لأسس الإيمان والالتزام الديني.