طليقة أحمد مكي .. تعبر عن ندمها العميق وحزنها لفقدانه

انفصلت مي كمال الدين، طليقة الفنان أحمد مكي، عن زوجها في ديسمبر 2024، وصرحت بأن العلاقة بينهما انتهت نهائيًا رغم استمرارهما زواجًا رسميًا لفترة طويلة بعد الانفصال. أكدت مي أن الدبلة التي ترتديها ما زالت تحمل اسم أحمد مكي، وأنها لا تزال تكن له مشاعر حب وحنين، مشيرة إلى أن ندمها جاء لأنها اتبعت قلبها دون أن تحكم عقلها.

كشف تفاصيل انفصال مي كمال الدين وطليقة أحمد مكي

في لقاء تلفزيوني على إحدى القنوات المصرية، صرحت مي كمال الدين بأنها تعيش خارج مصر، وأن التواصل بينها وبين أحمد مكي قد انقطع تمامًا، بل وصل الأمر إلى حظره، لكنها لم تقم بإلغاء متابعته على مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرة أن أحمد شخص محترم وطيب القلب. وأكدت أن انفصالهما كامل، وأن استمرار الزواج رسميًا كان بلا معنى، خاصة مع غياب أي تواصل حقيقي بينهما.

مي كمال الدين ترد على شائعات الزواج وتشرح موقفها بعد الانفصال

واجهت مي العديد من الشائعات التي نشرت عبر مواقع التواصل حول استعداد أحمد مكي للزواج منها مجددًا، وهو ما دفعها لنفي هذه الأخبار بشكل قاطع. أوضحت مي أن صور وفيديوهات تداولتها وسائل الإعلام تدعي تحضيرات الزواج، لكن الحقيقة أن العلاقة قد انتهت في وقتها، وأنها قررت التصريح بالحقيقة لتفادي أي لبس أو استغلال لاسمها. كما أكدت تلقيها رسائل تهنئة بزواج جديد من أحمد مكي، وهو الأمر الذي رأت فيه نوعًا من التضليل غير المقبول.

تأثير الانفصال على مي كمال الدين وعلاقتها بأحمد مكي

رغم انتهاء العلاقة، عبّرت مي عن أن ارتباطها بأحمد مكي كان نقطة فارقة في حياتها، حيث اكتسبت من خلاله الكثير من الخبرات والتجارب. وعلى الرغم من الحزن الذي تشعر به نتيجة الفقدان، فهي تتمنى له السعادة والتوفيق سواء في حياته الشخصية أو مسيرته المهنية. وقد جاء حديثها بلهجة مليئة بالتقدير والاحترام، مما يعكس شخصية متماسكة رغم الظروف الصعبة التي مرت بها.