على درب النجاح.. على خطى محمد بن راشد عشقنا التحديات للانطلاق نحو قمم جديدة بكل عزيمة وإصرار
على خطى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نسير بثقة نحو تحقيق قمم جديدة لا يعترف فيها الطموح بأي حدود، ولا يستسلم المستحيل أمام عزيمتنا، وهذا النهج يُبرز كلمح رئيسي في قيادة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم. ولي عهد دبي، ونائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، ورئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، أكد في تدوينة على منصة «إكس» أن عشق التحديات وتحويلها إلى فرص انطلاق، هو سر النجاح الذي لا يعرفه مسار التحرك نحو كل جديد.
روح التحدي والطموح في مسيرة دبي على خطى محمد بن راشد
سار دبي، بقيادة سمو الشيخ محمد بن راشد، في رحلة امتداد لا تعرف الاستسلام، بل تعتمد على استشراف التحديات وتحويلها إلى فرص مستمرة للنمو والتطور، وهو ما أكده سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد في تعبيره عن هذا المعنى، حيث أوضح أن العشق الحقيقي للتحديات لا يأتي إلا من رؤية واضحة لطموح يتجاوز كل الحواجز، وبالتزام قوي لقيادة وشعبٍ يضعون دبي دائماً في مقدمة القمم التي يسعون لتحقيقها بلا توقف.
الإصرار والعزيمة في مواجهة تحديات التنمية بدبي
وضح سموه أن الإصرار والعزيمة التامة هما الركيزتين الأساسيتين اللتين يرتكز عليهما أبناء الإمارات، إذ يزيد كل تحدٍ من قوة الطموح، ويمثل دافعاً للارتقاء إلى المراتب العليا. وهذا الاتجاه يعكس روح التعاون والعمل الجماعي الذي أصبح جزءًا لا يتجزأ من نجاح دبي، حيث تتحول التحديات إلى محطات جديدة تزيد من التمسك بالقيم الوطنية، وتدفع إلى استدامة الإنجازات.
أهمية التكاتف من أجل مستقبل دبي وأهلها الطموحين
في رسالته، أكد سمو الشيخ حمدان أن كل خطوة نحو قمة جديدة لا يمكن تحقيقها إلا بفضل تكاتف أهل دبي وشعب الإمارات، وهو ما يشكل قوة دافعة لا حدود لها. فمع كل تحدٍ يتعاظم، يجسد أبناء الإمارات مثالاً فريداً في التصميم والهمة العالية، تضاف إليه عناصر الإرادة القوية والعمل الجاد، مما يجعل المستقبل مشرقاً ومليئاً بالإنجازات التي ترتقي بدبي إلى مصاف أفضل المدن العالمية.
- تحويل التحديات إلى فرص للنمو والابتكار.
- تعزيز روح الإصرار والعزيمة لدى أبناء الإمارات.
- تطوير خطط استراتيجية مستدامة لتحقيق النجاحات.
- تشجيع المشاركة الجماعية والتكاتف المجتمعي.