نادر شكرى يكشف معلومات غير معلنة عن قضية كيرلس حشمت صاحب محلات كوكو اند أس
قضية كيرلس حشمت صاحب محلات كوكو اند أس تحظى باهتمام كبير وسط مطالبات شعبية بإعادة النظر في الحكم الصادر بحقه بالسجن 10 سنوات، خصوصًا بعد أن انتشرت عبر مواقع التواصل فيديوهات ومناشدات من أسرته وأصدقائه والعاملين في محلاته، يطلبون فيها تدخلاً رسميًا لإنصافه.
تفاصيل الالتماس الرسمي المقدم لإعادة النظر في قضية كيرلس حشمت صاحب محلات كوكو اند أس
قدمت أسرة كيرلس حشمت صاحب محلات كوكو اند أس التماسًا رسميًا لإعادة فتح ملف الحكم بالسجن 10 سنوات، مع استمرارها في انتظار رد رسمي حتى الآن، بحسب ما أوضح الصحفي نادر شكرى في مداخلته الهاتفية، مؤكدًا أن الأسرة تعيش حالة من المعاناة بسبب هذا القرار، خاصة مع دعوات أبنائه ووالديه المستمرة لرفع الظلم عنه والمساعدة في تخفيف محنته.
تضامن شعبي واسع على مواقع التواصل مع قضية كيرلس حشمت صاحب محلات كوكو اند أس
من أبرز السمات التي رافقت قضية كيرلس حشمت صاحب محلات كوكو اند أس هي حجم التضامن العابر للطوائف، حيث أبدى المسلمون والمسيحيون دعمًا كبيرًا مادّيًا ومعنويًا، معتبرين أن الحكم بالسجن 10 سنوات قاسٍ على شاب ناجح استطاع تأسيس سلسلة محلات تجارية وفر بها آلاف فرص العمل، وهو الأمر الذي دفع كثيرين إلى التفاعل مع القضية ونشر المناشدات عبر منصات التواصل، مما زاد من زخم الحملة الشعبية المطالبة بإعادة النظر في القضاء.
دفاع كيرلس حشمت صاحب محلات كوكو اند أس والبث المباشر الذي كشف عن براءته المحتملة
حسب تصريحات نادر شكرى، فقد نفى كيرلس حشمت صاحب محلات كوكو اند أس أن يكون على علم بأن الأجهزة التي تناولتها القضية مسروقة، حيث أعلن بنفسه عبر صفحته الرسمية أن هذه الأجهزة معلنة وغير مخفية، ما اعتبره البعض دليلًا قويًا على حسن نيته، كما بين أنه كان متواجدًا في الصين وقت صدور الحكم، لكنه عاد إلى مصر لمواجهة القضية شخصيًا، في إشارة إلى إيمانه ببراءته ورغبته في الدفاع عن نفسه.
معلومات أساسية حول قضية كيرلس حشمت | التفاصيل |
---|---|
الاسم | كيرلس حشمت صاحب محلات كوكو اند أس |
نوع القضية | قضية أجهزة مسروقة وسلسلة محلات تجارية |
الحكم | السجن لمدة 10 سنوات |
الالتماس | مقدم رسميًا لإعادة النظر في الحكم |
التضامن الشعبي | واسع عابر للطوائف وملحوظ على منصات التواصل |
تحولت قضية كيرلس حشمت صاحب محلات كوكو اند أس إلى محطّ نقاش واسع، خاصة بعد استثناء بعض التجار الآخرين ممن تعاملوا بحسن نية من المحاكمة، ليبقى هو الطرف الوحيد الذي يواجه حكم السجن الطويل، مما أثار تساؤلات حول مرونة النظام القضائي في التعامل مع قضايا مماثلة، ويضع القضية تحت مجهر الرأي العام الذي ينظر بعين القلق إلى مدى مراعاة حسن النية في القرارات القضائية، وسط آمال في أن يكون التدخل السياسي حاسمًا في تغير مسار هذه القضية.
- انتشار فيديوهات تضامنية من الأسرة والعاملين في المحلات.
- دعوات متكررة للتدخل الرئاسي من أجل العفو.
- تغطية إعلامية مكثفة توضح تطورات الالتماس المقدم.
- حركة شعبية عابرة للطوائف تؤكد أهمية القضية.
- تشكيك في قسوة الحكم أمام نجاحات كيرلس الحشمت التجارية.