نظام الحضور الإلزامي يدخل حيز التنفيذ في مدارس المملكة مع صلاحيات استئذان لمديري المدارس
بدأت مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية تطبيق نظام “حضوري” الرقمي الموحد لإثبات حضور وانصراف الموظفين، وهو نظام يهدف إلى تنظيم وتوثيق أوقات العمل بشكل دقيق ومرن يوفر للمديرين والموظفين آليات واضحة لإدارة الحضور والانصراف.
تفاصيل نظام “حضوري” الرقمي الموحد لإثبات حضور وانصراف الموظفين
في إطار تطبيق نظام “حضوري” الرقمي الموحد لإثبات حضور وانصراف الموظفين، أصبح لدى مديري المدارس صلاحية كاملة لمنح الاستئذان للموظفين دون تحديد عدد معين من المرات، مع التأكيد على ضرورة توخي الاعتدال وعدم استخدام هذه الصلاحية بشكل يومي؛ لضمان انضباط سير العمل وتعزيز الأداء المؤسسي. يوفر النظام طرقًا إلكترونية سهلة لتسجيل الحضور والانصراف، ما يزيد من دقة البيانات ويحد من الإجراءات الورقية ويقلل الأخطاء المحتملة.
آلية تقديم طلب إذن الدورة التدريبية ضمن نظام حضوري الرقمي لإثبات حضور وانصراف الموظفين
يتيح نظام “حضوري” الرقمي ضمن آلية إثبات حضور وانصراف الموظفين للموظفين المشاركين في برامج تدريبية خارج مقر العمل تقديم طلب إذن خاص بالدورة التدريبية مع إرفاق الوثائق الداعمة، فيتم تسجيل هذا الطلب إلكترونيًا داخل النظام دون الحاجة إلى تسجيل الحضور داخل المدرسة في تلك الأيام، مما يعكس مرونة النظام ويُسهم في تحفيز التطوير المهني للموظفين. هذه الميزة تحافظ على دقة التوثيق مع توفير الوقت والجهد في إجراءات إثبات الحضور الرسمي.
خدمات تصحيح حركة الانصراف وأثرها في نظام حضوري الرقمي لإثبات حضور وانصراف الموظفين
يمكّن نظام “حضوري” الرقمي الموحد لإثبات حضور وانصراف الموظفين الموظفين من تسجيل حركة الانصراف في وقت لاحق في نفس اليوم أو في اليوم التالي حال نسيان ذلك، حيث يقوم مدير المدرسة بإضافة حركة الإذن اللازمة لتصحيح الوضع داخل النظام. هذه الخدمة تتيح مرونة عالية في التعامل مع الحالات الطارئة أو الأخطاء غير المقصودة، وتعزز من موثوقية السجلات الرسمية، مما يرفع مستوى التنظيم الإداري ويضمن حقوق الموظفين.
- يتيح النظام تسجيل الحضور والانصراف إلكترونيًا بدقة وشفافية.
- يمنح المدراء صلاحيات مرنة لمنح الاستئذان بشكل مسؤول.
- يدعم طلبات الإذن بالدورات التدريبية مع توثيق مرفقات.
- يوفر آلية لتصحيح تسجيل الانصراف بسهولة وسرعة.