حزن في الإمارات على وفاة حسين خانصاحب بكلمات مؤثرة من مكتوم بن محمد
فقدت الإمارات رجل الأعمال حسين خانصاحب الذي اشتهر بدوره البارز في العمل الخيري والإنساني، إضافة إلى كونه أحد روّاد الأعمال المخلصين في الدولة، حيث كرّس حياته لإحداث أثر إيجابي مستدام. حسين خانصاحب ترك إرثًا غنيًا من العطاء الذي يستمر في خدمة المجتمعات المختلفة بكل إخلاص.
دور حسين خانصاحب في تعزيز العمل الخيري والإنساني في الإمارات
كان حسين خانصاحب مثالًا مشرفًا في دعم المبادرات الخيرية والإنسانية التي تهدف إلى تحسين حياة الأفراد والمحتاجين، فقد عمل بلا كلل على تقديم الدعم للمشاريع التي تعزز التنمية الاجتماعية، مما جعل اسمه مرتبطًا بالعطاء المستمر والحرص على خدمة المجتمع، فجميع جهوده تجلت في بناء جسور التعاون والتكافل الاجتماعي داخل الدولة.
إرث الأعمال وروح الريادة التي جسدها حسين خانصاحب في مجال الأعمال
تميز حسين خانصاحب بمسيرة مهنية حافلة بالإنجازات في قطاع الأعمال، حيث نادى دائمًا بأهمية دمج المسؤولية الاجتماعية في ممارسات الشركات، مما ساعد في رفع مستوى الأعمال التجارية وتنمية الاقتصاد المحلي، كما أنه كان من أبرز الذين دعموا الابتكار والمشاريع التنموية بشغف وإصرار، مما جعل مساهماته علامة فارقة في تاريخ ريادة الأعمال الإماراتية.
تعازي سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم في وفاة حسين خانصاحب
عبّر سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، عن خالص تعازيه في وفاة حسين خانصاحب، مؤكدًا أهمية ما قدّمه الفقيد من أعمال خيرية وإنسانية، حيث قال في تدوينة له عبر منصة “اكس”: “فقدت الإمارات حسين خانصاحب أحد رجالها المخلصين ومن أهم روّاد الأعمال والمحسنين في الدولة، كرّس حياته للعمل الخيري والإنساني، تاركاً إرثاً خالداً من الخير والعطاء”. ودعا سموه الله تعالى أن يرحم الفقيد ويسكنه فسيح جناته، معبّرًا عن مواساته العميقة لأسرته.
- عُرف حسين خانصاحب بالتزامه القوي تجاه دعم المشاريع الخيرية والإنسانية.
- كان له دور أساسي في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الإمارات.
- حصل على تقدير واسع من المجتمع الإماراتي ورموز القيادة.
- تركت مسيرته أثراً دائمًا حافلاً بالعطاء والريادة.