مرتبات تصل إلى 80 ألف جنيه.. فرص عمل جديدة للمصريين في السعودية بكبرى الشركات
رواتب تصل إلى 80 ألف جنيه.. السعودية تفتح باب التوظيف للمصريين في قطاع المقاولات
يعلن سوق العمل السعودي عن فرص توظيفية جديدة للمصريين الباحثين عن وظائف مميزة برواتب تصل إلى 6 آلاف ريال سعودي شهريًا، أي ما يعادل حوالي 80 ألف جنيه مصري، مع توفير مزايا شاملة تشمل السكن والتنقلات والتأمين الصحي وتذاكر الطيران السنوية، مما يجعل هذه العروض من أكثر فرص العمل جذبًا ضمن قطاع المقاولات في المملكة.
التخصصات المطلوبة في سوق العمل السعودي برواتب تصل إلى 80 ألف جنيه
تشمل الوظائف المتاحة تخصصات هندسية وفنية متنوعة تتطلب خبرات واسعة، وتتمثل في:
- مهندس ميكانيكا براتب 6,000 ريال سعودي مع خبرة لا تقل عن 10 سنوات في مجال المقاولات
- مهندس كهرباء بنفس الراتب وخبرة مشابهة في تنفيذ المشاريع الكبرى
- مشرف ميكانيكا براتب 3,000 ريال سعودي وخبرة عشر سنوات على الأقل
تستهدف هذه الفرص العمالة المصرية الماهرة بهدف دعم توسع الشركة وتنفيذ مشاريع المقاولات الضخمة في السعودية، ما يعكس الطلب المتزايد على الخبرات المصرية في هذا القطاع الحيوي.
مزايا العمل في السعودية مع رواتب تصل إلى 80 ألف جنيه
إلى جانب الرواتب المجزية، تقدم الشركة مشروعات مريحة للعاملين من خلال:
- سكن مجاني مؤثث لضمان بيئة معيشية ملائمة
- وسائل نقل داخلية تسهل التنقلات اليومية
- تأمين صحي شامل يغطي كافة الاحتياجات الطبية
- تذاكر طيران سنوية مدفوعة لتسهيل الزيارة السنوية للأهل
- إجازات مدفوعة الأجر تحافظ على التوازن بين العمل والحياة
تهدف هذه المزايا إلى خلق بيئة مستقرة تعزز من استقرار العاملين وأسرهم أثناء مدة العمل في المملكة، مما يجعل فرص العمل في السعودية مفضلة لدى الكوادر المصرية.
شروط التقديم وآلية اختيار المرشحين لوظائف الرواتب العالية في السعودية
يتاح التقديم حتى منتصف سبتمبر 2025 أو حتى استكمال العدد المطلوب، مع التشديد على أهمية تحديث السيرة الذاتية وتجهيزها بأسلوب احترافي، إضافة إلى مراجعة عقود العمل بدقة لضمان حقوق المتقدمين المالية والقانونية. ويعتبر هذا الطرح فرصة مهمة تساعد الكفاءات المصرية على العثور على استقرار مهني ودخل مرتفع في ظل العلاقة المتجددة بين مصر والسعودية لدعم سوق العمل، خاصة في مجالات الهندسة والمقاولات.
تمثل المملكة العربية السعودية وجهة مثالية للكفاءات المصرية منذ سنوات طويلة، حيث يلعب المصريون دورًا رئيسيًا في دعم الاقتصادين السعودي والمصري من خلال عملهم في قطاعات مختلفة، ويُظهر هذا الإعلان استمرار التزام السعودية بالاعتماد على الخبرات المصرية لتحقيق أهداف رؤية 2030 التنموية، مما يعزز فرص نمو العاملين المصريين في سوق العمل السعودي برواتب ومزايا تنافسية.