ديوان المظالم يطلق فرص تدريب تعاوني حصرية لطلاب الجامعات السعودية هذا العام

التقديم على تدريب التعاوني في ديوان المظالم متاح الآن لطلاب الجامعات السعودية عبر منصة “خبير” الرقمية، حيث يمكن للطلاب التقديم حتى يوم الجمعة 16 أغسطس، للاستفادة من فرصة تدريب عملي ميداني مميز خلال الفصل الدراسي الأول للعام الأكاديمي الحالي.

تدريب تعاوني لطلاب الجامعات في محاكم وإدارات ديوان المظالم بمحافظات المملكة

يقدم برنامج التدريب التعاوني في ديوان المظالم للطلاب فرصة الانخراط في بيئة العمل داخل المحاكم والإدارات التابعة للديوان في مختلف مناطق المملكة؛ ما يتيح تجربة عملية متكاملة تتوافق مع التخصصات الأكاديمية المتنوعة للمشاركين، ويستهدف البرنامج طلاب الجامعات الحكومية ومعهد الإدارة العامة في تخصصات متعددة منها:

  • الشريعة والأنظمة
  • القانون وأصول الدين
  • دبلوم الدراسات القانونية
  • إدارة الأعمال والموارد البشرية
  • السكرتارية وإدارة المواد
  • تقنية المعلومات والمكتبات
  • المحاسبة والإدارة المالية
  • العلاقات العامة والإعلام

التدريب التعاوني ودوره في تعزيز مهارات طلاب الجامعات قبل سوق العمل

يركز ديوان المظالم من خلال التدريب التعاوني على تطوير مهارات الطلبة العملية، وتعزيز معارفهم المهنية بما يهيئهم لمواجهة تحديات سوق العمل، إذ يُعد هذا البرنامج حلقة وصل رئيسة بين ما يتلقاه الطالب من تعليم نظري وسياق العمل الفعلي، مما يسهم في إعداد كفاءات وطنية مؤهلة تلتزم بالمعايير المهنية والاحترافية المطلوبة.

تدريب تعاوني لطلاب الجامعات يعزز الكفاءات ضمن رؤية المملكة 2030

يمثل التدريب التعاوني في ديوان المظالم جزءًا من استراتيجيات الديوان المجتمعية الهادفة لتعزيز الشراكة مع المؤسسات التعليمية، وذلك تماشيًا مع رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تطوير الموارد البشرية وتمكين الشباب، حيث يلتزم الديوان بتقديم برامج نوعية تدفع باتجاه بناء جيل قادر على تلبية متطلبات سوق العمل بكفاءة واقتدار، مما يعزز الاستفادة من خبراتهم ومهاراتهم في بيئة مهنية متقدمة.

التخصص الجهة المستهدفة مزايا التدريب
الشريعة والأنظمة طلاب الجامعات والمعاهد تجربة ميدانية في محاكم الديوان
إدارة الأعمال والموارد البشرية طلاب الجامعات الحكومية تدريب عملي في إدارات ديوان المظالم
تقنية المعلومات معهد الإدارة العامة مشاريع تقنية وإدارية متنوعة

مراسل وصحفي ميداني، يركز على نقل تفاصيل الأحداث من قلب المكان، ويعتمد على أسلوب السرد الإخباري المدعوم بالمصادر الموثوقة لتقديم صورة شاملة للجمهور.