وارتفعت الأسهم على الرغم من أن تقرير الوظائف القاتم دفع بعض محافظي البنوك المركزية إلى التفكير في رفع أسعار الفائدة مرة أخرى

ومع إضافة 303000 وظيفة في مارس، يصل متوسط ​​2024 إلى 276333 وظيفة شهريًا. وهذا أعلى مما شهدناه العام الماضي (بمتوسط ​​251 ألف وظيفة) وأعلى من متوسط ​​ما قبل الوباء (183 ألف وظيفة من 2010 إلى 2019؛ و125 ألف وظيفة من 1939 إلى 2019).

وهذا يثير السؤال: ما مدى استدامة هذا النمو؟

قبل الوباء، كان من المعتقد أن إضافة ما بين 60 ألف إلى 100 ألف وظيفة كل شهر سيكون كافيا لمواكبة النمو السكاني (وحساب ارتفاع معدلات التقاعد بين جيل الطفرة).

ومع ذلك، توقع تقرير صدر الشهر الماضي عن معهد بروكينجز أن نطاق نمو التوظيف المستدام يجب أن يكون أعلى بكثير – بين 160 ألف و200 ألف وظيفة شهريًا.

وقال جريج داجو، كبير الاقتصاديين في EY-Parthenon، لشبكة CNN: “بفضل تدفقات الهجرة القوية، تم تعزيز قدرة الاقتصاد”.

وفقًا لبيانات مكتب إحصاءات العمل، ارتفع عدد العمال المولودين في الخارج إلى 31.1 مليونًا اعتبارًا من مارس. وبلغ معدل مشاركة القوى العاملة للعمال المولودين في الخارج 65.9% الشهر الماضي. وبالمقارنة، يبلغ معدل مشاركة السكان الأصليين في القوى العاملة 62%.

“[Net immigration growth] وقال بريت هاوس، أستاذ الممارسة المهنية في كلية كولومبيا للأعمال، لشبكة CNN: “يضيف هؤلاء المهاجرون إلى مجموعة العمالة الأمريكية، ويجلب هؤلاء المهاجرون معهم بعض مكاسب الإنتاجية في مجال الابتكار التكنولوجي وتحسينه”. ، عندما تكون الهجرة تحت قدر كبير من التدقيق … لا شك أن الولايات المتحدة تستفيد من زيادة صافي الهجرة.