لم يلعب داني جونسون، لاعب بلو جايز الذي تحول إلى ريد سوكس، في نفس المباراة لكلا الفريقين – وهي المرة الأولى في تاريخ دوري البيسبول الرئيسي الذي كان فيه على جانبي صندوق البيسبول يوم الاثنين عندما لعب لصالح بوسطن في مطر يونيو – تأخر في العودة إلى تورونتو – قبل أن يتم تداوله مع فريق ريد سوكس. “ضربة قوية لداني جونسون: دالتون فارشو،” أعلن منسق العلاقات الإعلامية لفريق ريد سوكس، ديفيسون بيريز، في الصندوق الصحفي قبل الملعب الأول بعد ظهر الاثنين، والذي جاء بعد 65 يومًا و18 ساعة و35 دقيقة من توقف المباراة بسبب الأمطار. التغييرات الدفاعية: داني جونسون الآن هو الماسك.” أثناء اللعب مع تورونتو في 26 يونيو، ارتكب جونسون خطأً على كتر كروفورد في الشوط الثاني على الملعب الوحيد الذي رآه قبل استدعاء القماش المشمع. في 27 يوليو، تم تداول جونسون من تورونتو إلى بوسطن. لثلاث مباريات ثانوية في الدوري مع جونسون يوم الاثنين، أنهى نيك فارشو الضربة التي بدأها جونسون ثم جاء بيفيتا لبوسطن بفارق هدفين في النصف السفلي، وحصل على هتاف جميل من الجمهور، وضرب بطانة كسولة. القاعدة الأولى لإنهاء الشوط. إشارة لتمييز جميع معدات جونسون، وقال الهداف الرسمي لقاعة مشاهير البيسبول إنه طلب بطاقة النتائج من بوب إليس. كان إليس يلعب أيضًا عندما بدأت المباراة في يونيو. وقال المتحدث باسم هول جون شيستاكوفسكي: “ستكون بطاقة النتائج هذه أداة عظيمة لتوثيق وتوضيح هذا التاريخ، مع ظهور اسم داني جونسون على كلا الفريقين”. الملعب مفتوح للجماهير. أظهرت لوحات النتائج جونسون وهو يضرب لفريق بلو جايز – مكتملة بصورة له وهو يرتدي قبعته في تورونتو. قبل رمية الكرة الأولى، أجرى حكام المنزل محادثة طويلة مع المدربين الذين أخرجوا بعضًا من أغرب بطاقات التشكيلة في تاريخ لعبة البيسبول. اصطف مدير Red Sox Alex Cora مع جونسون في لعبة المكياج. بدلاً من اللعبة الليلية المجدولة بانتظام، “دعونا نصنع التاريخ”. (كنسخة احتياطية، تتمثل مهمة جونسون الأساسية في الحفاظ على كونور وونغ، اللاعب رقم 1، من الإرهاق.) قال جونسون إنه مندهش من عدم حدوث ذلك في وقت سابق من قرن ونصف من تاريخ اللعبة، ولكنه يقبل أيضًا مكانه في لعبة البيسبول. . وقال: “في أي وقت يمكنك أن تكون جزءًا من تاريخ هذه الرياضة العظيمة، فهي فريدة جدًا”.
لم يلعب داني جونسون، لاعب فريق بلو جايز الذي تحول إلى فريق ريد سوكس، مع كلا الفريقين في نفس المباراة – وهي المرة الأولى في تاريخ دوري البيسبول الرئيسي.
لعب نفس الأدوار لكلا الفريقين.
أصبح جونسون أول لاعب رئيسي يظهر على جانبي صندوق البيسبول عندما شارك في مباراة بوسطن يوم الاثنين في استئناف بداية تأخرت بسبب الأمطار في تورونتو في يونيو – قبل أن يتم تداوله مع فريق ريد سوكس. .
“ضربة قوية لداني جونسون: دالتون فارشو”، أعلن منسق العلاقات الإعلامية لفريق ريد سوكس، ديفيسون بيريز، في الصندوق الصحفي قبل الملعب الأول بعد ظهر الاثنين، والذي جاء بعد 65 يومًا و18 ساعة و35 دقيقة من توقف المباراة بسبب الأمطار. “التغييرات الدفاعية: داني جونسون الآن في دور الماسك.”
أثناء اللعب مع تورونتو في 26 يونيو، ارتكب جونسون خطأً خارج الملعب الوحيد الذي رآه من كتر كروفورد في الشوط الثاني قبل استدعاء التاربس. في 27 يوليو، تم تداول جونسون من تورونتو إلى بوسطن مقابل ثلاثة صغار.
خلف جونسون يوم الاثنين، ضرب نيك بيفيتا فارشو وأنهى المباراة التي بدأها جونسون. ثم جاء جونسون لبوسطن مع اثنين من الرافضين في النصف السفلي، وحصل على هتاف لطيف من جمهور اللعبة ذات المكياج المنخفض، وضرب بطانة كسولة إلى القاعدة الأولى لإنهاء الشوط.
كان الموثق موجودًا لوضع علامات على جميع معدات جونسون، وقالت قاعة مشاهير البيسبول إنها طلبت بطاقة أداء من الهداف الرسمي بوب إليس. كان إليس يعمل أيضًا على اللعبة عندما بدأ شهر يونيو.
وقال المتحدث باسم هول جون شيستاكوفسكي: “ستكون بطاقة النتائج هذه أداة عظيمة لتوثيق وتوضيح هذا التاريخ، مع ظهور اسم داني جونسون على كلا الفريقين”.
عندما فُتح الملعب أمام المشجعين، أظهرت لوحات النتائج جونسون وهو يضرب لفريق بلو جايز – مع صورة له وهو يرتدي قبعته في تورونتو. قبل رمية الكرة الأولى، أجرى حكام المنزل محادثة طويلة مع المدربين الذين أخرجوا بعضًا من أغرب بطاقات التشكيلة في تاريخ لعبة البيسبول.
اعتنق مدير فريق Red Sox Alex Cora سخرية المناسبة قائلاً “دعونا نصنع التاريخ” ووضع جونسون في تشكيلة الفريق لمباراة مكياج بدلاً من المباراة الليلية المقررة عادةً. (كنسخة احتياطية، تتمثل مهمة جونسون الأساسية في منع الماسك رقم 1 كونور وونغ من الإفراط في العمل.)
كان جونسون مذهلاً، وهو أمر لم يحدث من قبل على الإطلاق في تاريخ اللعبة الممتد لقرن ونصف، لكنه احتل مكانه في تقاليد لعبة البيسبول.
وقال: “في أي وقت يمكنك أن تكون فيه جزءًا من تاريخ هذه الرياضة العظيمة، يكون الأمر فريدًا جدًا”.
