عاد دانييل جونز إلى الملعب مع فريق نيويورك جاينتس. هذه أخبار جيدة لأنه يعود من تمزق في الرباط الصليبي الأمامي.
النتائج؟ حسنًا، هذا شيء جيد، إنه وقت مبكر من الموسم.
كان من المفترض أن يحصل ديريك ستينجلي جونيور، لاعب فريق هيوستن تكساس، على التمريرة الأولى لجونز في مباراة السبت. في السلسلة الثانية للعمالقة، ألقى جونز واحدة من أسوأ عمليات الاعتراض التي يمكن أن تراها على الإطلاق، سواء كان موسمًا أو موسمًا عاديًا.
كان جونز تحت الضغط وكان على وشك التقاط الكيس والأمان عندما ألقى بشكل أعمى إلى يساره. إنه اختيار سهل لسلامة جالين بيتري في تكساس.
في السلسلة التالية، ألقى جونز عميقًا والتقطه ستينجلي. إن إلقاء اعتراضين في ربع واحد، مع تمريرة أخرى ربما تم التقاطها، لم تكن النتائج التي كان العمالقة يأملون فيها.
مرة أخرى، هذا أمر جيد، لا يهم.
يمكن أن نغفر لجونز لكونه صدئًا بعض الشيء. لقد خرج من عملية جراحية في الركبة ولم يلعب في مباراة ما قبل الموسم الأسبوع الماضي. لكنه كان موسما مهما بالنسبة لجونز. كان العمالقة يتطلعون إلى التقدم في مسودة اتحاد كرة القدم الأميركي لتطوير بديل لجونز. لم يضيفوا سوى درو لوك، مما منح جونز موسمًا لإعادة ترسيخ نفسه باعتباره لاعب الوسط للعمالقة في المستقبل. لا يعني ذلك أن فترة ما قبل الموسم تحمل وزنًا كبيرًا في القرارات الكبيرة، ولكن ليس من المريح أن نودعه بهذه البداية الهشة.
كانت هناك بعض المسرحيات الإيجابية. حصل المتلقي الجديد مالك نابرز على أول صيد له قبل بداية الموسم في دوري كرة القدم الأمريكية بعد إكمال جولتين في طريقه. ركض جونز لمسافة 12 ياردة في مشاجرة واحدة، وكان من الجيد رؤية إصابة ركبته الموسم الماضي. في الربع الثاني، قام جونز بتمريرة عميقة رائعة إلى داريوس سلايتون التي قطعت 44 ياردة وأعدت الهبوط. ليس كل شيء سيئا. يمكن أن تلقي الانقطاعات بظلالها على أي تقدم.
يتجه جونز إلى الموسم تحت ضغط للعب بشكل جيد. في حين أن Knobbers يجب أن يساعد، فإن العمالقة لن يكونوا رائعين من حوله. بالنسبة للعمالقة، سوف يمحوون الموسم السابق ويرون ما يفعله جونز في موسم عادي محوري. لا يمكن أن يكون أسوأ من أداء يوم السبت.
