دعا أعضاء لجنة مجلس النواب المكلفة بالتحقيق في محاولات دونالد ترامب لإحباط هزيمة انتخابات 2020 يوم الأحد ، القضاء الأمريكي إلى إعادة النظر في المزاعم الجنائية ضد الرئيس السابق وحذروا من أن “الخطر لا يزال قائما”.
ستضيف تعليقاتهم قبل التحقيق المتلفز الثاني للجنة في انتفاضة 6 يناير 2021 والهجوم الرأسمالي المميت مزيدًا من الضغط على المدعي العام ميريك كارلاند ، الذي أثار غضب بعض الديمقراطيين. حتى الآن لم يتم اتخاذ أي إجراء على الرغم من الأدلة المتزايدة على ذنب ترامب.
قال آدم شيف ، عضو لجنة الكونجرس الديموقراطي: “هناك بعض الخطوات في هذه المحاولة الغريبة لتغيير الانتخابات ، ولا أرى أدلة على تحقيق قضائي”. ABC’s This Week قال.
“أريد من القضاء أن يحقق في ادعاء ذي مصداقية بشأن أنشطة إجرامية لدونالد ترامب”.
قال شيف ، الذي حوكم من قبل الديمقراطيين في أول لائحة اتهام ضد ترامب في عام 2020 ، في جلسة تلفزيونية في وقت الذروة يوم الخميس. جذب 20 مليون مشاهديتم تقديم “عينة” من الأدلة التي تم جمعها من قبل الفريق.
خلال جلسة استماع يوم الاثنين ، قال إن اللجنة ستقول إن تزوير جو بايدن الانتخابي سُرق منه وكيف استخدم هذه الكذبة لنشر معلومات مضللة وأن “ترامب تعمد نشر كذبه الكبيرة”. حلفاؤه.
وقال شيف: “بمجرد أن يتم جمع الأدلة من قبل القضاء ، سيتعين عليه اتخاذ قرار بشأن ما إذا كان يمكن إثبات ذنب الرئيس أو ذنب شخص آخر بما لا يدع مجالاً للشك من قبل هيئة تحكيم”.
“لكن إذا كان هناك دليل موثوق به فيجب التحقيق معهم. أعتقد أنه موجود.”
جيمي روسكين ، عضو آخر في لجنة الكونغرس الديمقراطي بولاية ماريلاند ، ظهر على قناة CNN عن حالة الاتحاد وأكد من جديد اعتقاده بأن كارلاند “يعرف ما هو في خطر”.
قال روسكين: “كان أحد أكثر المؤتمرات التي تم قمعها خلال إدارة ترامب يحظى باحترام السياسيين لحرية عملية إنفاذ القانون”.
“المدعي العام جارلاند هو دائري ، ولم أتغلب على ناخبي. [but] إنه يعرف ، وموظفيه يعلمون ، والمحامون الأمريكيون يعرفون ، إليكم ما.
واضاف “انهم يدركون اهميتها لكني اعتقد انهم يولون اهتماما كبيرا للسابقة التاريخية ووقائع هذه القضية”.
تحقيق راسكين المتلفز يوم الخميس “كسر حاجز الصوت” لكنه قال “الخطر لا يزال قائما لأن الأمريكيين بحاجة إلى إيلاء المزيد من الاهتمام.”
وقد اعتذر “كثير” من أعضاء الكونجرس الجمهوريين لترامب ، ولم يتم تحديد هوية ممثل بنسلفانيا سوى سكوت بيري حتى الآن. ونفى أنه فعل ذلك.
وشملت التوت واحدة اجتماع الكونغرس الجمهوري في الفترة التي سبقت هجمات 6 يناير ، وضع الاستراتيجيون خطة لمنع المشرعين من إثبات فوز بايدن في ذلك اليوم.
قال روسكين: “الاعتذار هو دليل قوي على الشعور بالذنب ، أو على الأقل الشعور بأنك قد تكون في ورطة”.
“كل ما نقوم به موثق ، وعلى عكس الكذبة الكبيرة ، فهو مبني على الهراء. كل ما نقوم به يعتمد على الحقائق.
